فضيلة الشيخ وفقكم الله في انكار الامام ما لك رحمة الله عليه. في انكار الامام ما لك رحمة الله عليه على الخليفة ابي جعفر المنصور عندما اراد هدم الكعبة ثم بنائها على قواعد ما انكار عليه انكار منعه استفتى ابو جعفر استفتى مالكا فمنعه لم يفته. لان لا تكون الكعبة العوبة في يد الملوك ابن الزبير اعادها ثم جاء الحجاج وهدمها ثم المنصور يبي يريد صارت العوبة. فالامام مالك لفقهه رحمه الله سد هذا الباب نعم اعداد مشروع كبار العلماء بالكويت اعزها الله بالتوحيد والسنة