التي وسعت كل شيء تفضل. فقال لي قائل فمثل لي كل كل صنف مما وصفت مثالا تجمع لي فيه الاتيان على ما سألت عنه بامر لا تكثر لا تكثر علي في انساه قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين. سبحان الله وما انا من المشركين اتفضل بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد. اللهم بارك في شيخنا وارفع قدره. واياك واياكم في واحد من اخوانك آآ الاخ آآ محمد خطاب اتى بكلام آآ يقول هل الدعاء للشيخ قبل القراءة من هدي السلف؟ فيقول الحمد لله يعني ما طلبنا ذلك ولا يعني ما تعرضنا لحكم من قبل بس هو يقول اقرأ الذي قاله فيقول له بل هو من اداب طالب الحديث لذا قال الامام زين الدين العراقي في نظم الاقتراح لابن دقيق العين وهو يتكلم على اداب المحدس اقرأها وعليكم السلام مجلس العرض بعده ابدأ بحمد اعادوا يعني عن رسول الله لم يرد في امر مثل هذه المجالس شيء هل كانت هذه المجالس تعقد بهذه الصفة ويتم التدريس بهذه الصفة لكن لولا الا يحافز عليها لا يحافز اه يفضلوا بس يعني ما نحبش نقول حتى لا نقع في اشكالات يعني. نعم هل جزاء الاحسان معلش يا اخوان يقول لك سلف ابن حجر. ايوة. قبل ان يبدأ بالكتابة يدعو لشيخه معظم كتبه بارك الله فيك لن نقف كسيرا عند المسألة لافتقادنا النص. نعم النبي صلى الله عليه وسلم جزاك الله خيرا. اتفضل يا قال الامام الشافعي قال فقال لي طب قل رحمه الله طيب. رحمه الله تعالى الله يرحمنا واياك برحمته وابدأ بالناسخ والمنسوخ من سنن النبي صلى الله عليه وسلم واذكر منها شيئا مما معه القرآن. وان كررت بعد ما ذكرته فقلت له كان اول ما فرض الله عز وجل على رسوله في القبلة ان يستقبل بيت المقدس بالصلاة كيف كان بيت المقدس فكان بيت المقدس القبلة التي لا يحل لاحد ان يصلي الا اليها في الوقت الذي استقبلها فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. فلما نصح الله قبلة بيت المقدس ووجه رسوله والناس الى الكعبة كانت الكعبة القلة التي لا يحل لمسلم ان يستقبل المكتوبة في غير حال من الخوف غيرها غيره ولا يحل ان يستقبل بيت المقدس ابدا. ستضعف في حال في غير حال من الخوف او السفر تفضل وكل وكل كان حقا في وقته بيت المقدس من حين استقباله بيت بيت المقدس حين استقبال استقباله النبي. من حين استقبله. من حين استقبله النبي الى ان حول عنه الحق في القبلة ثم البيت الحرام الحق في القبلة الى يوم القيامة وهكذا كل منسوخ في كتاب الله وسنة نبيه قال وهذا مع ادانته لك الناسخة والمنسوخ من الكتاب والسنة كبير لك على ان النبي اذا سم سنة صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم اذا سن سنة حوله عنها الى غيرها سنة اخرى يصير اليها الناس بعد التي حول عنها بان لا يذهب على وعامتهم الناسخوا فيثبت فيثبتون على المنسوخ ولان لا يشبهوا على احد بان رسول الله يسن فيكون في الكتاب شيء يرى من جهل من جهل اللسان او العلم بموقع السنة مع الكتاب او ادانتها او ادانتها معانيه مم. ان الكتاب ينسخ السنة. فقال افيمكن ان نخالف ان تخالف السنة في هذا خالف السنة في هذا الكتاب؟ فقال افيمكن ان تخالف السنة في هذا الكتاب قلت لا وذلك لان الله جل ثناؤه اقام على خلقه الحجة من وجهين. اصلهما في الكتاب كتابه ثم سنة نبيه بفرضه في كتابه اتباعها مم يا اخي قل افيمكن ان تخالف السنة في هذا الكتاب يعني افيمكن ان تأتي اية تنسخ حديسا لرسول الله داخل في بعض المخالفات هزا الكلام وهو تكلم على نسخ القرآن بالسنة ونسخ السنة بالقرآن. اتفضل فلا يجوز ان يصن رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة لازمة فتنسخ فلا فتنسخ فلا يصن ما نسخها وانما يعرف الناس بالاخرين الامرين. واكثر الناس واكثر الناسخ في كتاب الله. اكثر واكثر الناسخ في كتاب الله انما عرف بدلالة بدلالة سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا كان السنة تدل على ناسخ القرآن وتفرط وتفرق بينه وبين منسوخه لم يكن ان السنة بقرآن الا الا احدث رسول الله مع القرآن سنة تنسخ سنته. واظن عليهم كده علم انه انما يريد ان القرآن لا ينسخ السنة لكن لو اسرعت القراءة باتقان لكان حسنا استعن بالله فازا كانت السنة فاذا كانت السنة تدل على ناسخ القرآن وتفرق بينه وبين منسوخه لم يكن ان تنسخ السنة بالقرآن الا احدث رسول الله مع القرآن سنة تنسخ. تنسخ سنته الاولى تذهب الشبهة عن من اقام الله عليه الحجة من خلقه. هذا الكلام كله هو محل نظر طبعا اه لان هل يعني هو مصير مصير منه الى ان السنة لا تنسخ الا بجنته الا بسنة والقرآن لا ينسخ الا بالقرآن وهذا ليس عليه عدد من اهل العلم. واصل لعله يأتي بمثال بس اسرع. قال افرأيت لو قال قائل حيث وجدت القرآن ظاهرا عاما وجدت سنة تختلف تحتمل عن القرآن وتحتمل ان تكون خلاف ظاهره علمت ان السنة منسوخة بالقرآن. فقلت له لا يقول هذا عالم. قال ولما؟ قلت واذا كان الله فرض على نبيه اتباع ما انزل اليه وشهد له بالهدى وفرض على الناس طاعته وكان لسانك ما وصفت قبل هذا محتملا للمعاني. وان يكون كتاب الله ينزل على من يراد به الخاص وخاصا يراد به العام. وخلطا جملة بينه بينه رسول الله قد صلى الله عليه وسلم فقامت السنة مع مع كتاب الله هذا المقام. لم تكن السنة لتخالف كتاب الله والله ولا تكون السنة الا تبعا لكتاب الله. بمثل بمثل تنزيله او مبينة معنى ما اراد الله جل وعلا فهي بكل حال متبعة كتاب الله. الى هنا الى هذا القدر