يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله المبتدعة يحتجون علينا بتأويلات ترد في كتاب الاسماء والصفات وينتسبون الى هذا الكتاب. فما هو الجواب عليهم؟ شوفوا يا اخوان الخطأ ما هو مقبول من احد. لا البيهقي ولا البيهقي يخطي ما في شك ودخل عليه شيء من التأويلات لكن عنده علم غزير عنده علم غزير وعنده لكن كون عند شيء من الاخطاء هذا لا يلغي علميته وشخصيته وامامته رحمه الله. الخطأ لا يقبل من احد ابدا يخطئ ويصيب كل انسان الا الرسل عليهم الصلاة والسلام ويصيبه بلا شك لكن كفاه فخرا ومكانة ما اعطاه الله من العلم والمصنفات العظيمة التي خلفها لنا فنحن نأخذ الصواب ونترك الخطأ. مع ان الخطأ اللي وقع فيه يسير ولله الحمد. يسير ما يؤثر على نيته وعلى شخصيته وعلى نعم