سؤال يقول فضيلة الشيخ عبد العزيز اعرف جميعا ان المسلم يؤتى يوم الجمعة حسب تقدمه اليها فمنهم من يكون انه قدم بدنه ومنهم من يكون كمن قدم ما قرأ الا قاتلك. فمن حق الامام من هذا الاجر؟ رغم انه لا يدخل الا وقت الخضرة على القاعدة التي نعرفها ان الاعمال بانهيار واما ان يعطى بنية مما يعطى العاقلون فانه يؤذي الارض اذا كان لولا الامامة ويعطى ما يعطى اصحابه وهكذا واحنا عملنا عملنا التقدم هل الافضل ان الافضل ان يخرج عند عليه الصلاة والسلام فالدل على هذا المعنى ما زالت الاية الصحيحة يعطى الى من باب قوله صلى الله عليه وسلم اذا رواه البخاري في الصحيح برنامج عمل على العمل الصالح لماذا نتأخر على