مثل واحد مثل اللي قال للنبي عليه الصلاة والسلام فيما يؤثر من خبر من المنافقين في المدينة. قال للنبي عليه الصلاة والسلام ادع الله انه يغنيني الله يغنيني الله ادعو الله ان يغنيني ربي ان يغنيني فقال له فيما يؤثر من خبر يا فلان قليل تطيقه يعني تؤدي حق الله فيه خير من كثير لا تقدر عليه لا تؤدي حق الله فيه قال ادعون لا والله لان اعطاني الله من فضله لاصدقن ولاكونن من الصالحين دعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم. جا له ميراث في الحال. واحد توفي من اقاربه على قضاء الله وقدره بدل ميراث هذا يرجو ويزداد ويربو ويزداد حتى لا هو صار وديان من النعم وديان في البر مملوءة من البقر والغنم والابل وبعد ما كان كأنه حمامة اتمست في الاصل صار ما يحضر لا جمعة ولا جماعة وسأل عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا له انه يعني خلاص صار في ابله وكذا وكذا فارسل النبي عليه السلام من يأتيه بالصدقة صدقة المال للمسلمين قال له قال له العامل المتصدق العامل اللي جاي قال له ان النبي ارسلني اليه قال لها يعني في كل اربعين شاشة وفي كل ثلاثين بقرة كذا وفي كل اه خمس من الابل شاوى في العشر شاتان وفيها وفي العشرين اربع وفي الخمسة وعشرين بنت كذا من الابل الابل وقعد يعدله هي جزية فرضها علينا محمد هذي جزية فرضها علينا جديدة فرضها علينا وانزل الله قرآنا يتلى بسبب هالجريمة دي بسبب هالجريمة دي قال ومنهم من عاهد الله يعني من المنافقين لان اتانا من فضله لنتصدقن ولنكونن من الصالحين فلما اتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون اسمع اسمع الخيبة والحزن والحسرة الابدية السرمدية التي لازمته حتى يبعث يوم القيامة فاعقبهم الله نفاقا في قلوبهم الى يوم يلقونه فاعقبهم الله نفاقا يعني ختم على قلبه وطاب عليه بطابع النفاق الى يوم القيامة الى ان يموت فاعقبهم نفاقا في قلوبهم الى يوم يلقونه بما اخاف الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون هذي جريمة واحدة قاضت على ايمانه تماما