هل نستدل بقوله تعالى فما تنفعهم شفاعة الشافعين على ان تارك الصلاة لا احد يشفع له يوم القيامة وانه مخلد في بنار جهنم؟ هذا هو من ترك الصلاة متعمدا فهو كافر الكفر الاكبر. ومخلد في النار ولا تنفعه الشفاعة لانه كافر فما تنفعهم شفاعة الشافعين فما تنفعهم ظمير جمع وين يرجع اليه؟ الى جميع اهل هذه الاوصاف. واولها لم نك من صلي نعم واظح الكلام نعم