اه يشكل على كثير من الناس فهم هذه الاية فنرجو مجتمعات في البيان معناها يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده من كتاب العلماء تكلموا في هذه لا ابين معناها وانها تعم اشياء كثيرة اما الغنوم من الذنوب والسيئات ويبقي ما يذهب على حسب حال العبد اذا اطاع الله جل وعلا واستقام على ما كتب الله له حسنات من السيئات واذا تاب الى الله محان وهكذا الله ما يشاء من وينسحها ويثبت الملائكة في الرسول الذي بعثه الله مثل ما شرع الله لنا اولا ثم شرع الله بعد ذلك ان ورب الكعبة يمحو الله سبحانه وتعالى ليش رايح ومن الذنوب والاوامر والنواهي قال بعضهم هكذا بعض الاقدار معلقة من الاقدار المعلقة ويثبت اما الاقدار التي ما فيها حيلة سبق في علمه انها تكون والجثاد بتحقيق الموت ما احد يقبل من الموت وقدر سابق انه لابد منه كذلك الهرم لابد من والله له البقاء لابد ان تهين الهوى فوائدها الا الموت