يسأل متى يجوب الكذب النبي صلى الله عليه وسلم رخص في احوال ثلاث في الحرب؟ طيب هذا عدو؟ نعم الا وجه ليس فيه تفضل. مم. كان يقول ليس في غدر. مم الثاني الاصلاح بين الناس كيف يصلح بين قبيلتين او بين جماعتين فيكذب على هذه وهذه كذبا لا يضر احدا في مصلحتهم هم لا يضرها من الناس فلا بأس والثالث في حديث الرجل امرأته ومرأة زوجها لماذا لا في الصحيح عن ام الخصوم رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم صلي عليه ليس كذاب الا يصحوا من الناس فيقول خيرا ويجزي خيرا قالت ولم اسمع ارخص في شيء من الكذب الا في ثلاثة الحرب والاصلاح بين الناس لا يدافع. نعم فاذا اراد ان يصلح بين شخصين او جماعتين او قبيلتين او كذا قال لي هذه ان القبيلة الثانية تدعو لهم تحب الصبح معكم ثم اتى الاخرى وقال له مثل ذلك لقصد الاصلاح فلا بأس لان هذا لا يضر احد ينفعهم ولا يضرهم وهكذا في الحرم اذا اراد غزو النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول للناس وهو متوجه للشمال حتى يهجم على العدو على فضة اذا كان العدو قد بلغ ودعي وابى واصاب واكرم. نعم فلا بأس ان يخدعه وهكذا لو كان العدو متحصنا لم يخرج من داخل الحصون فهد ابي زيد ان يخرج العدو حتى يحكم الله بينه وبينه فامر الجيش ان يرتحلوا واظهر انهم منصرفون يعني قافلون. نعم لعل العدو يخرج. نعم فقال نرتحل نتوجه الى البلد نرتحل ليسمع العدو بالخبر حتى يخرج حتى يكر عليه فيقاتله فاذا قال هذا هذا كذب لا بأس بهذه مصلحة الجهاد. طيب وليس فيه هادو للعدو العدو يضرب راجل ولكن فيه حيلة المسلمين حتى تهجموا على عدوهم وحتى يأخذوا حقهم منه فثبت عنه صلى الله عليه وسلم واغار على بني مفترق وهم يغرون فقتل مقاتلتهم وجمع ذرياتهم. طيب. لانه مسحوا بعوا لم يستجيبوا تهاجم عليهم عليه الصلاة والسلام. اللهم صلي عليه وهكذا المرأة مع زوجها والزوج مع امرأته يحتاج الى هذا الشيء الزوج يحتاج والزوجة تحتاج فقد يغضب عليها ما تغضب عليه فيحتاج الى كذب كل واحد منهما. مم. فيقول لها سوف اشتري لك كذا. كذا. سوف افعل كذا. سوف ننتقل في بيت من تأمين سوف لا بأس او تقول لها سمعا وطاعة ما عاد اعصيك ابدا وانت تكذب. مهم. وانا سوف افعل هذا وسوف اصنع الطعم الفلاني وسوف افعل كذا كذا. شيئا بينهما. لا يضر احد من الناس الطيب فلا بأس بذلك للصلح وجمع الكلمة وازالة الشحن نعم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم