هذا هو الافظل ومتى دعت الحاجة الى الشرق او كيف لا حرج ولا كراهة في ذلك. جزاك جزاكم الله خيرا. هل هناك من يدخل الجنة بغير حساب؟ نعم. اخبر عم النبي صلى الله عليه وسلم حين قال عرضت عليه الامم فرأيت النبي ومعه فرأيت النبي ومعه ومعه الرهف والنبي معه الرجل والرجلاء حتى قال في اخره انه ابلغ انه يدخل الجنة من امته سبعون الفا بغير حساب ولا عذاب. اللهم فسأله سأله الصحابة عنهم قال هم الذين لا يستقون ولا يكتوون ولا يتغيرون وعلى ربهم يتوكلون. والمقصود من هذا ان المؤمن الذي استقام على امر الله وترك محارم الله ومات على استقامة فانه يدخل الجنة بغير حساب ولا عذاب. ومنهم هؤلاء الذين اخبر عنهم صلى الله عليه وسلم لا يسترقون يعني لا يطلبون الله سيلقوهم يسترقي ان يطلبوا الرؤيا. نعم. اما يكونوا يرقون غيظا فلا بأس. هم. يعني محسن الراقي محسن في غير او دعا لهم العافية والشفاء هذا محسن. في الحديث الصحيح من استطاع منكم ان ينفع اخاه فلينفعه. اما الاستلقاء فهو طلب الرؤية طيب وان يقول يا فلان اقرأ علي. ترك هذا افضل الا من حاجة. هم. فاذا كان هناك حاجة فلا بأس ان يطلب الرقية. وثبت رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لها استرقي من كذا. فاخبرها بالاسترخاء. وامر اسماء بنت عميس ان تسترقي لأن الذي يعفر نعم لما اصابتهم العين قال عليه الصلاة والسلام لا رقية الا من عين او حمى هل استقى عند الحاجة لا بأس لكن تركه افضل اذا تيسر علاج اخر. وهكذا الكي تركه افضل اذا تيسر علاج اخر. لقوله صلى الله عليه وسلم الشفاء في ثلاث النار عن شرطة عسل او شرطة محجم. هم. وما احب ان اكتبه. اللفظ الان قال وما وانا عن امتي عنها امتي على الكيد فدل ذلك على ان كي ينبغي ان يكون هو اخر الطب. نعم. عند الحاجة اليه فاذا تيسر ان يكتفى بغيره من الادوية فهم اولى. وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه كوى بعض اصحابه عليه الصلاة والسلام. فاذا دعت الحاجة لكي فلا كراهة. وان استغني عن بدواء اخر من تربة عسل او شرطة محجمين حجامة او قراءة او دواء اخر كان افضل من الكريم. هم. فالمقصود ظن قوله فلا يسترقون ولا يكتوون لا يدعوا على التحريم. نعم. وانما يدل على ان هذا هو الافضل عدم الاسترخاء. يعني عدم طلب الرقية وعدم