توفي احد اقاربي وترك وراءه زوجته والتي لم تكمل السنة من زواجها منه. وفي فترة العدة ظهر فيها الحمل وبعد كفترة من الزمن وضعت وانجبت ولدا. وبعد اتمامها الاربعين بعد الوضع تزوجت مباشرة. فهل هناك في ذلك لا حرج فيها الحمد لله لانها باطل الحمد. لا حول لكن لا لا لا يضعها حتى تطهر. المقصود ان العدة انتهت في وضع الهم. لو زوجت في لكن العبد صحيح لكن ليس للزوج ان يطأها جزاكم الله خيرا واحسن اليكم