ولا تكن مرجيا لعوبا بدينه. الا انما المرجي بالدين يمرح. هذا الطرف الثاني المقابل قوارج المرجئة تم مرجئة من الارجاء وهو التأخير. لانهم اخروا الاعمال عن مسمى الايمان تأخروا الاعمال عن مسمى الايمان فقالوا الاعمال لا تدخل في الايمان فلذلك سموا بالمرجئة فلو ان الانسان امن بقلبه امن بقلبه او امن بقلبه ونطق بلسانه ولم يفعل شيئا. لم يصلي لم التي لم يأتي بالاوامر لم يتجنب المحرمات فهو مؤمن. فهو مؤمن عندهم كامل الايمان وهذا مذهب باطل هذا مذهب باطل فيه تعطيل الاعمال نهائيا نعم