كان هنا سبح لله ما في السماوات وما في الارض. واشرت في الليلة الفائتة كذلك. الى انه لماذا قال ما في السماوات وما في والارض ما قال سبح لله ما في السماء. من في السماوات والارض؟ قلت الامن اللي في السماوات والارض لو جبناهم العدد وذراتهم وجدنا ان زرات غير العاقل واقسام غير العاقل اكثر من اقسام لان ما في العقلاء الملائكة ما في عقلاء في الكون الا الملكة والنسوانجي فلو عدينا الملائكة كلهم وان كان لا يحصي عددهم الا الله وحده. وعدينا وعدينا الانس ومن يوم ادم الى ان تقوم وعدينا الجن من يوم اول مخلوق من الجن الى يوم القيامة وقسناهم بالمخلوقات غير العاقلة لوجدنا ان غير العقل. يا اخي الحين لسا ما الملائكة ساكنين في السماوات؟ الملائكة ساكنين في السماوات. فاذا كان مثلي لما يكون عشرة او عشرين ساكنين في عمارة. وينهم وبين بيت العمارة العمارة؟ ذرات العمارة اكثر من ذرات واجزموا العبارة اكبر من اجسامهم. ولذلك جيء بما ذكر ما قال سبح لله ما في السماء. للاشارة الى ان كل كل ذرة وكما اشرت حتى العظام اللي فينا تعتبر كأنها شبه جمال. ذرات غير عاقلة غير عاقلة. كل ذنب مرة في الكون تسبح الله الذي لا اله الا هو كل ذرة في الكون. على حد قوله وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تبقون تسبيحهم