سماحتكم فيقول هل صوت المرأة عورة صوتها ليس بعوضة الحمد لله وان كان النساء يسألن النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة ولا ننكر عليهن النبي صلى الله عليه وسلم وانما العورة خضوعها كقول وتغنجها لقوله سبحانه ذلك اني يسكن كاحد من النساء ان اتغيثن فلا تخضعن لقوم فيطمع الذي في قلبه مرض فالمسموع لها عند ان يكون صوتها وسطا لا هو ابيه ولا وحدة فيه ولهذا قال وقلن قولا معروفا فهكذا ينبغي للمرأة ان تكون متوسطة في كلامها لا ولا خاضعة ويطمع الذي في قلبه مرض. نعم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم