واحد الاخوة يقول دائما تطوعا ثم يدعوني عزيز علي الى وليمة دعوته اذا كان الصوم نافلة فلا بأس اذا رأيت المصلحة في ذلك والا تحضر ودعوة فان كان صائما فليدعو وان كان مفترضا فليفعل تدعو يعني يقول جزاكم الله خير واكرمكم الله وتقبل الله خيركم ذلك سامحوني انا ضايع فليصلي فليدعو وان طعم وافضل المصلحة في ذلك يؤانسهم او وان الاسلام لا ينازع فلا بأس افضل لا بأس معلوم احرج عليه ليس بواجب عليه ان يكمل لانه تطوع لكن تكميله افضل الا اذا فرض المصلحة يغفل فلا بأس به