نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن بيع الحاضر للباب. ارجو توضيح هذه الصورة الحاضر الباقي فالحاضر هو المقيم في البلد والبادئ ليجلب الخارج مثل البادية الذين يبتعدون عن صنعاء اذا جلبوا الى صنعا لا يتولى الحاضر البيع لهم يبيعون بانفسهم. وهكذا من الرياض كبير بنفسه. لا يبيلها الحاضر يعني اذا مع الحاضر يسدد على الناس واما الباقي اذا دعا بنفسه كان ارخص للناس ولهذا نهى النبي عن بيع الحاضر العبادي فاذا قدم جماعة من البادية معهم غنم لبن او اغلط او غير ذلك في يوم انفسهم حتى يستفيد الناس منهم اذا قدموا صنعا قدموا تعز غادي الاحساء قدموا حايل قدموا المدينة لا يتولى الحاضر بينهم يتولوا بانفسهم هم يبيعون لانفسهم لان هذا اقرب الى مصلحة الناس والرسول يقول دعوا الناس يرزقوا الله بعضهم من بعض. يا الله. فاذا تولى الحاضر سدد عليهم في الاثمان نعم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم