يمد في ركوعه في انتصابه بعد الركوع بين السجدتين بعض الشيء حتى يكون اطمئنانا كاملا يكون هذا اكمل في القصور جماعة يقول السائل ما حكم الخشوع في الصلاة المفروضة؟ هل هو واجب ام مستحب؟ افيدونا افادكم الله الخشوع قسمان الطمأنينة لابد منها بين ركوعه وسجوده بين السجدتين بعد الركوع وكون كمال الخشوع وان يأتي بكمال الخشوع في طمأنينته هذا من تمام الصلاة ومن كمالها كما قال تعالى قد افلح المؤمنون الذين هم من صراطهم خاشعون كنت ازيد على واجب في الطمأنينة يزيد على الواجب على الشيء