اما مجرد ارتكابه للكبيرة التي دون الشرك هذا خطر بلا شك وهذي كبيرة متوعد بالنار والغضب ولكن لا نحكم عليه انه كافر ان نقول انه مؤمن ناقص الايمان وفي الاخرة معرض للوعيد الذي ورد وان شاء الله عفا عنه وان شاء عذبه. لكن اذا عذبه لا يخلد في النار كالكفار. بل يخرج منها الى الجنة مآله الى الجنة نعم ولا اكفر احدا من المسلمين بذنب ولا اخرجه من دائرة الاسلام. اي نعم يبقى في دائرة الاسلام لدائرة الاسلام لكن يكون ايمانه ضعيفا يكون معه اصل الاسلام واصل الايمان ولكنه يكون ظعيف الايمان لان المعاصي تنقص الايمان نعم