سمعت يقول السائل اعتدت ان اصلي ركعتين في كل عصر من قبل الغروب بساعة او ساعة ونصف واحيانا اقل من ذلك. وذلك بعد الوضوء عندما اريد ان اقرأ وكذلك عند اذكار المساء فهل في ذلك بأس الوضوء له سنة اذا توضأ الانسان يصلي ركعتين وقع في اي وقت. وهكذا اذا دخل المسجد وهو على طهارة بعد العصر يصلي ركعتين قبل ان يجلس فاذا توضأ ليقرأ او توضأ ليدخل المسجد او صلى ركعتين سنة سنة الوضوء في اي وقت ليس لها وقت هذا الصوب