نعم. احد الاخوة يقول عندي حرمة حامل في الشهر السابع. وكشف عليها من قبل الاطباء. وقرروا ان الطفل ما يصلح ويوجد فيه عيب بالمخ ويلزم تنزيله بطلق صناعي. وانا متحير هل يجوز ذلك؟ افيدني علما ان المذكور لا ان المزكورة لا تحس منه بالم في الوقت الحاضر. ولكن نخاف ان يضر ان يضر عليها. والاطباء قرروا للطفل والان انا متوقف على فتوى سماحتكم اثابكم الله نرجوا الافاضة. لا لا يجوز تنزيله ولا التعرض له وكثير من كثير من الاطباء قد يقولون قولا ويغلطون ويخطئون الواجب البقاء والصبر حتى تجد الولادة الطبيعية ليس فيها خطر فان تنزيله الان وهو في السابع او في السادسة الثامن قتل الله. وهذا لا يجوز قتل الطفل بل يجب ان تصبر نستعين بالله جل وعلا وتسأله ان يسلم لها الطفل وقد يقولون شيئا ويتبين غلطهم بعد الولادة وانه سليم وان ينمو بعد هذه المدة ينمو ويزيد مخه ويصلح مخه ويسلم فلا ينبغي ولا يجوز طاعته في هذا نعم لو قرروا ان عليها خطرا هي وان عليه خطر الموت بولادته هذا شيء اخر اما مجرد دعوة انه قد يكون فيه تشويه وقد يكون فيه مخه نقص هذا لا يكفي في جواز قتله واسقاطه ميتا. اما طريق لولادة ولادة سليمة في السابع او في التاسع ما في ما لا يظر هذا مع مطلوب لكن قتله بهذا الظن او بهذا الاعتقاد هذا لا يجوز والواجب على المرأة واولياءها وعلى زوجها الصبر والاحتساب وحسن الظن بالله ونسأل الله ان يريهم اياه على خير حالة