احسن الله اليكم سماحة الوالد يقول السائل هل هذه المقولة صحيحة؟ وهي قول بعضهم على المسلم ان يكون بين الخوف والرجاء. وفي حال الصحة يغلب جانب الخوف وعند الموت والاحتضار يغلب جانب الرجا. نعم هذا موجود في كلامهم موجود في كلامهم في حال الصحة يغلب جانب الخوف حتى لا يأمن من مكر الله. وعند وينشط في العمل وعند آآ الموت يغلب جانب الرجاء لانه ما يستطيع يعمل وفي حالة ما يستطيع يعمل فلذلك يغلب جانب الرجاء وفي الحديث لا يموتن احدكم الا وهو يحسن الظن الا وهو يحسن الظن بالله عز وجل والله جل وعلا يقول انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء نعم