اما العمد لتركها فمبطل اما تعمد تركها العمد لتركها قصد تركها فهذا مبطن قال ذا الحد يعني هذا هو الضابط والحد والتعريف والحكم الذي يميز الواجبة عن الركن ثم شرع في عد الواجبات فقال وهن واحد تكبيرات الانتقال التكبيرة التكبير في الصلاة منه ما هو ركن وسبق تكبيرة الاحرام قال اركانه اربعة وعشرون فليس اسقاط منها الجبر تحريم تمرة الثاني تكبير واجب وهو تكبيرات الانتقال الثالث تكبير مستحب وهو له صور متعددة تكبيرة المستحب له صور متعددة ما هي ما وايضا اذا ادرك الامام راكعا فان تكبيره للاحرام ركن ثم تكبيره للركوع سنة ولو اقتصر على تكبيرة الاحرام وركع من غير تكبير اجزاء كذلك التكبيرات والزوائد في صلاة العيد وفي صلاة الاستسقاء هذه ايضا تكبيرات مسنونة طيب نعطيكم سؤال الركوع هل يكون في الصلاة الركوع سنة متفق معنا في الركوع في الاركان هل يكون الركوع سنة في الصلاة متى بصلاة الكسوف فان الركوعات الزائدة بعد ذلك سنة. والاول هو الركن طيب قال تكبيرات الانتقال فلو ترك تكبيرة الانتقال او اتى بها في غير محلها فانه ان تعمد ذلك بطلت وان لم يتعمد سجد للسهو. وما معنى قولنا او اتى بها في غير محلها ما محل تكبيرات الانتقال محلها يعرف باسمها ايش اسمها تكبيرات الانتقال فمحلها حالة الانتقال فلو قدمها قبله او اخرها بعده عمدا بطلت الصلاة وان كان ذلك من غير تعمد سجد للسهو. وهذا يكثر اكثر هذا طبعا نحنا الحنابلة عندنا تقدرون الانتقال واجب اما اللي يقولون تكبيرات الانتقال ليست واجبة ما عنده مشكلة لكن نحن نقول انها واجبة ولهذا يكون الاتيان بها حال الانتقال. ما يكبر للركوع وهو قائم ثم يركع ولا يكبر للركوع بعدما يستتم راكعا وانما يكون بين ذلك. قبل ان يستقر في ركوعه وبعد ان يشرع في التحرك من قيامه. واضح وعلى هذا فقس تكبيرة السجود تكبيرة الجلوس الى اخره الثاني من الواجبات الحمد. قال وهن تكبيرات الانتقال والحمد ومعنى الحمد ايش ربنا ولك الحمد والثالث التسميع وهو قول سمع الله لمن حمده. اما بالنسبة للتحميد ربنا ولك الحمد فهو واجب على الامام والمأوى مو والمنفرد لكن موضعه يختلف فموضعه بالنسبة للامام والمنفرد بعد استتمامه قائما وموضعه بالنسبة للمأموم اثناء الانتقال مأموم يقول ربنا ولك الحمد اثناء رفعه قال في الزاد ومأموم في رفعه ربنا ولك الحمد هذا بالنسبة للتحميد ايضا هنا فائدة اخرى وهو ان المأموم يقتصر في التحميد على قول ربنا ولك الحمد او ربنا لك الحمد او اللهم ربنا ولك الحمد اللهم ربنا لك الحمد فقط لا يزيد حمدا كثيرا طيبا الى اخره لا يجده واضح؟ انه ما يقتصر على هذا لان اصلا هو موظوع الانتقال لا يكفي الا لهذا اصلا واضح يا شيخ بالنسبة للتسمية التسميع واجب على الامام والمنفرد وليس مشروعا في حق المأموم. المأموم لا يقول سمع الله لمن حمده. وما موضع التسميع بالنسبة للامام والمنفرد؟ موضعه اثناءه الانتقال. اما بعد الاستتمام قائما الامام المفرد يقولون ربنا ولك الحمد واضح هذا ما الدليل على هذا؟ الدليل قوله صلى الله عليه وسلم فاذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد وفيه فائدتان الفائدة الاولى انك تقول ربنا ولك الحمد عقب قول الامام سمع الله لمن حمده وهذا يجعلك تقوله متى واثناء الانتقال الامر الثاني انه لم يقل لك قل سمع الله لمن حمده فدل على اقتصار المأموم على ايش؟ التحميد واضح قال والتسميع الاعتدال والحمد والتسميع الاعتدال هذه اه نعم والحمد والتسميع الاعتدال معليش وهن تكبيرات الانتقال والحمد والتسميع لاعتذاله. يعني يقول لاعتداله. يقولها ايش؟ باعتداله من ايش ها من الركوع اعتداءه من الركوع انا خلطت مع النظم البين هم المهم اقعد واجبها تكبير الانتقال تسمعني التحميد ثم التالي. طيب يقول تحميدة تحميدة انتقالي الحمد والتسميع والاعتدال نعم انا الذي شرحته قبل قليل ان الحمد هو ربنا ولك الحمد وهذا غلط والصحيح ان كلمة والحمد والتسميع اله ما يراد به ايش؟ يراد سمع الله لمن حمده. الحمد والتسميع يعني سمع الله لمن حمده ماشي واما التحميد الذي شرحناه اليس هو الذي اراده الناظم بالحمد وانما هو الذي اراده بقوله تحميدة تحميدة هو قول ربنا ولك الحمد وقد شرحناه قبل قليل اذا عندنا واحد تكبيرة الانتقال اثنين الحمد والتسميع للاعتدال اللي هو سمع الله لمن حمده الاعتداله وقلناه يقولها من مم الامام والمغرب. تحميدة يقولها الجميع. وبينا موضعها. الرابع تسبيحة الركوع ان يقول سبحان ربي العظيم في ركوعه الخامس ها تسبيحة السجود قال تسبيحة ركوعه والسجود تسبيحة الركوع فتحميدة تسبيحة الركوع سجود رب اغفر يقال وان جلست السجود المقصود تسبيحة السجود وليس السجود السجود نفسه ايش؟ ركن سبق في الاركان رواه قوله في السجود سبحان ربي الاعلى قال ربي اغفر يقال ان جلس وهو قول رب اغفر لي بين السجدتين