صاحب الدكان او البائع ما يدخل في حسابه الا بعد اربعة وعشرين ساعة فهمتم؟ انت اشتريت مثل اشتريت او عبيت بنزين بمئة ريال. نعم. جت رسالة شراء نقاط بيع مئة ريال بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولوالديه ولمشايخه ولولاة امورنا لجميع المسلمين امين قال الشيخ الكرمي رحمه الله تعالى في كتابه دليل الطالب كتاب الصلاة في باب صلاة في باب صلاة اهل الاعذار قال رحمه الله فصل في صلاة المسافر قصر قصر الصلاة الرباعية افضل لمن نوى سفرا مباحا لمحل معين يبلغ ستة عشر فرسخا وهي يومان قاصدان في زمن معتدل بسيل الاثقال ودبيب الاقدام اذا فارق بيوت قريته العامرة ولا يعيد من قصر ثم رجع قبل استكمال المسافة ويلزمه اتمام الصلاة ان دخل وقتها وهو في الحضر اوصلنا خلف من يتم او لم ينوي القصر عند الاحرام واقامة مطلقة او اكثر من اربعة ايام بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد قال رحمه الله تعالى فصل في صلاة المسافر الاظافة هنا في قوله صلاة المسافر يصح ان تكون من باب اضافة الشيء الى سببه. اي الصلاة التي سببها السفر ويصح ان تكون من باب اضافة الشيء الى نوعه اي صلاة المسافر احترازا من صلاة المقيم والسفر هو مفارقة محل الاقامة على وجه يسمى سفرا وقد سماه الله عز وجل في القرآن سفرا وقال وان كنتم مرضى او على سفر وسماه ضربا في الارض وقال عز وجل واذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة وتسميته بالسفر قيل ان ذلك من الاسفار وهو الظهور والبروز لان المسافر يظهر ويبرز ويخرج عن البلد عصره بناء الاسفار وهو الظهور ومنه قول الله عز وجل والصبح اذا اسفر اي اذا ظهر وبان وقيل انه سمي بذلك لانه يسفر اي يظهر اخلاق الرجال فان الرجل لا تعرف اخلاقه وسلوكه تمام المعرفة الا اذا سافرت معه ولهذا يذكر عن امير المؤمنين عمر رضي الله عنه انه كان اذا عدل عنده رجل وقيل انه عدل سأل من عجله وزكاه هل سافرت معه والسفر له اداب وله احكام له عذاب كثيرة وله احكام فنبدأ بما يتعلق بالاداب فمن اداب السفر اولا طلب الرفقة والا يسافر الانسان وحده ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لو ان الناس يعلمون ما في الوحدة ما اعلم ما سار راكب بليل وحده وقال النبي صلى الله عليه وسلم الراكب شيطان والراكبان شيطانان والثلاثة ركب والحكمة من ذلك اعني من طلب الرفقة والا يسافر وحده ان الانسان اذا كان وحده فربما اصيب بعارض من مرض او اغماء او تسلط عدو او سبع او نحو ذلك فلا يكون معه من يدافع عنه. ولا من يخبر عنه وما اشبه ذلك وهذا انما هو في الاسفار التي تتحقق فيها الوحدة حيث يكون الانسان وحيدا في سفره اما في زمننا الحاضر ولله الحمد فالطرق العامرة المطروقة لا تدخل في الحديث لانه لا يكاد يوجد طريق يسير الانسان فيه وحدة بل في بعض الطرق تسير وكأنك في وسط البلد من كثرة الناس وانتشارهم على هذا نقول في وقتنا الحاضر لا يدخل هذا يعني السيل بالسيارات او السفر بالسيارات لا يدخل في آآ ما جاء في الحديث لانتفاع العلة ثانيا ايضا من اداب السفر اذا كانوا جماعة ان يأمروا احدهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم اذا خرج ثلاثة في سفر فليأمروا احدهم والحكمة من ذلك لاجل ضبط الامور لاجل ان تكون الامور لاجل ان تكون الامور منضبطة والكلمة واحدة ولا يحصل بينهم اختلاف هذا الامير الذي يأمرونه يضبط الامور وتجب طاعته ولكن طاعته واجبة فيما يتعلق بامور السفر الامور المتعلقة بالسفر لا في كل شيء الامور التي تختص التي تخص الانسان لا يلزم طاعته فيها ولكن ينبغي له ايضا اعني لهذا الامير ان يشاور رفقته والا يستبد برأيه كما قال الله تعالى وشاورهم الامر وقال في المؤمنين وامرهم شورى بينهم رابعا من الاداب ان يحرص على ثالثا نعم. ثالثا ان يحرص على الخروج يوم الخميس فان فاته ففي يوم الاثنين فان النبي صلى الله عليه وسلم كان يخرج يوم الخميس كما في حديث كعب لقلما كان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج الا يوم الخميس قالوا فيوم الاثنين لان النبي صلى الله عليه وسلم هاجر من مكة الى المدينة متى يوم الاثنين والحكمة من تخصيص هذين اليومين انهما يوم ان تعرض فيهما الاعمال على الله عز وجل فكان يحب ان يعرض عمله على الله في هذين اليومين وهو مسافر والمسافر له دعوة حرية الاجابة هذا لا يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم يواظب على الخروج في هذين اليومين فكونه صلى الله عليه وسلم يخرج يوم الخميس او يوم الاثنين لا يستلزم ذلك المواظبة مع قيام المانع او سبب اخر ولهذا خرج النبي صلى الله عليه وسلم لحجة الوداع يوم السبت بعد ان اعلم الناس في خطبة الجمعة ما يحتاجون اليه في المدينة فخرج يوم السبت بين الظهرين بين الظهر والعصر وصلى في ذي الحليفة ما يوما صلى الظهر صلى العصر والمغرب والعشاء والفجر ومنها ايضا ان يحرص على ان يكون خروجه في اول النهار لقول النبي صلى الله عليه وسلم اللهم بارك لامتي في بكورها وكان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم انه اذا بعث سرية او جيشا بعثهم من اول النهار والحكمة من تخصيص اول النهار ان اول النهار هو مستقبل العمل بالنسبة لليوم فان النهار هو المعاش كما قال الله تعالى وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا فاذا استقبله الانسان صار في يومه بركة وهذا امر مشاهد. ولهذا عند العامة امير النهار اوله يقول امير النهار اوله اي ان اوله هو الذي يتركز فيه العمل ومن الاداب ايضا ان يودع المسافر وان يدعى له وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يودع الرجل من اصحابه ويقول استودع الله دينك وامانتك وخواتيم عملك فيقول له من اراد السفر استودعك الله الذي لا تضيع ودائعه ومنها ايضا الدعاء عند الركوب فان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا استوى على بعيره خارجا من خارجا الى السفر كبر ثلاثا يقول الله اكبر الله اكبر الله اكبر سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين. وانا الى ربنا لمنقلبون. اللهم انا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى. اللهم هون علينا سفرنا هذا واطوي عنا بعده. اللهم انت الصاحب في السفر والخليفة في الاهل اللهم اني اعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والاهل واذا رجع عليه الصلاة والسلام اذا رجع من سفره قال ايبون تائبون عابدون لربنا حامدون فيسن اذا اراد السفر او اذا اراد ان يركب دابته ان يأتي بهذا الذكر الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها ايضا انه اذا كان له اكثر من امرأة فمن السنة اذا اراد ان يسافر اه ان بين نسائه. فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اراد سفرا اقرع بين نسائه فايتهن خرج سهمها خرج بها وتفصيل ذلك وما يتعلق به سبق لنا في كتاب النكاح ومنها ايضا ان يتخلق في الاخلاق الفاضلة حال سفره من الكرم والسماحة والشهامة يعين من يحتاج الى معونة سواء كان ذلك من رفقته ام من غيرهم ومنها ايضا ان يحرص حال سفره على القيام بالواجبات التي اوجبها الله تعالى سواء كانت فورية ام فعلية وان يجتنب المحرمات سواء كانت قولية ام فعلية ومنها ايضا ان يصبر على ما يناله او قد يحصل له من الاذى او الجفاء من رفقته ومن غيرهم فيداريهم بالتي هي احسن يجاريهم بالتي هي احسن ليخون معظما بينهم ليكون معظما في نفوسهم محترما بينهم فقد يحصل من بعض رفقته خطأ سواء عن قصد ام عن غير قصد فعليه ان يصبر وان يتحمل ومنها ايضا ان يكون غلق الوجه يعني مع رفقته وغيرهم طيب النفس قضية البال حريصا على خدمة من معه من الرفقة وحريصا ايضا على ادخال السرور عليهم ليكون حليفا ومألوفا. يعني ان يألف وان يؤلف ومنها ايضا ان يتزود من النفقة ما يكفيه وزيادة لانه ربما احتاج الى ذلك او بعض من معهم من الرفقة وهذا وان كان في وقتنا الحاضر يعني قد يكون امرا آآ يعني ذهب وانتهى بان الانسان يتمكن من ان يأخذ من امواله في اي بلد شاء يعني لا نقول ان يحمل معه الدراهم بل يستطيع ان يأخذ من من ما له في اي موضع شاء عن طريق ان يسحب من الحساب البنكي ومنها ايضا ان يحرص على التكبير اذا صعد. والتسبيح اذا هبط فان النبي صلى الله عليه قال جابر رضي الله عنه كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم اذا اذا صعدنا صعدنا كبرنا واذا سبحنا والحكمة من ذلك ظاهرة وهي ان الانسان ربما اذا علا ربما يشعر بعلو وزهو في نفسه فيكبر ليبين ان الله عز وجل اعظم واكبر من كل شيء ومنها ايضا ان يحرص على نعم ان يعجل في الرجوع الى اهله متى فرغ من شغله وقضى حاجته لان النبي صلى الله عليه وسلم قال السفر قطعة من العذاب يمنع احدكم طعامه وشرابه ونومه فاذا قضى احدكم نهمته من سفره فليعجل الى اهله وذلك لان السفر قد يحصل له قد يحصل بسببه الانسان الم نفسي وهم وغم ومشقة لانه ترك ما اعتاده وما الفه من الاداب ايضا ان يحرص على ان يطرق اهله ليلا ان يطرق اهله نهارا لا ليلا لان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك وهذا ايضا في وقتنا الحاضر قد يكون منتف لان بامكانه ان يبلغهم في اي ساعة يقدم ومنها ايضا ان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يبدأ عند قدومه ورجوعه الى بلده بالمسجد فيصلي ركعتين كما في حديث كعب ابن مالك رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا قدم من سفر بدأ بالمسجد فصلى ركعتين وكذلك ايضا في حديث جابر في قصة بيعه الجمل للرسول صلى الله عليه وسلم قال فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة اتى المسجد فصلى ركعتين هذه الصلاة الركعتان لها سبب ومكان فسببها القدوم من السفر ومكانها المسجد مظاهر السنة انه لا يجزئ لو صلاها في بيته لان النبي صلى الله عليه وسلم لو كانت لو كان يجوز او يجزئ ان يصليها في بيته اذا صلاها في بيته لانه كان عليه الصلاة والسلام حريصا على ان يفعل النوافل اين في بيته. اذا نقول هذه الصلاة لها سبب ولها مكان فسببها القدوم من السفر والسنة ان يصليها قبل دخوله الى بيته فلا يدخل البيت الا بعد الصلاة فان دخل وقد فاتت السنة ولا يشترط لهذه الصلاة ان تكون في مسجد حية او المسجد الذي اعتاد الصلاة فيه فلتجزئ في اي مسجد من مساجد البلد لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل لجابر صل في مسجدي فاذا دخل فاذا قدر ان الانسان دخل البلد وصادف وقت فريضة وصلى في اي مسجد سقطت هذه التحية او هذه السنة والحكمة من هاتين الركعتين ان يحيي اول ما يقدم المسجد ان يحيى المسجد الذي هو اشرف البقاع اذا هذه ايضا من السنن التي ينبغي للمسافر ان يحرص عليها وهي ان يصلي ركعتين عند قدومه الى بلده في في اي مكان اما الاحكام الفقهية المتعلقة بالسفر فقد سبق لنا ان ذكرناها وهي اولا قصر الرباعية ركعتين وسيأتي الكلام عليه ان شاء الله تعالى وثانيا من الاحكام جواز الفطر للمسافر الحكم الاول قصر الرباعية ركعتين والحكم الثاني جواز الفطر للمسافر في قول الله عز وجل وان كنتما وان كنتم مرضى او على سفر ومن كان مريضا او على انتم تمشون معي غلط ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر ان كنتم مرضى او على سفر او جاء احد للوضوء طيب اذا نقول جواز الفطر للمسافر ولهذا كان السفر كان السفر سببا من اسباب الفطر واسباب الفطر كما تقدم لنا اربعة السفر والمرظ والحيض ويلحق به النفاس والخوف هذي اسباب الفطر في السفر. هذي اسباب الفطر في رمظان السفر والمرض والحيض والخوف على هلاك من يخشى هلاكه كالحامل والمرضع والافطار لانقاذ نفس من الهلاك اه ثالثا من الاحكام المتعلقة بالسفر جواز المسح على الخفين ثلاثة ايام جواز المسح على الخفين ثلاثة ايام لان النبي صلى الله عليه وسلم وقت للمقيم يوما وليلة وللمسافر ثلاثة ايام رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمرنا اذا كنا سفرا ان لا ننزع خفافنا ثلاثة ايام ولياليهن الا من جنابة ولكن من غائط وبول ونوم رابعا من الاحكام المتعلقة بالسفر جواز التنفل على الراحلة فان النبي صلى الله عليه وسلم كان يتنفل على راحلته اينما توجهت به وخامسا وهو الأخير من من الأحكام سقوط المطالبة في راتبة الظهر القبلية والبعدية والمغرب والعشاء سقوط المطالبة براتبة الظهر القبلية والبعدية والمغرب والعشاء اما بقية النوافل من سنة الفجر والوتر والضحى وقيام الليل سنة الوضوء فهي باقية على اصل مشروعيتها هنا ايضا حكم ذكرته وهي من الاحكام المتعلقة بالسفر وهو يتعلق بالمعاملات ان الغريم له يعني من الاحكام ان الغريم له ان يمنع غريمه من السفر اذا كان مليئا والدين حال له منع غريب من السفر بشرطين الشرط الاول ان يكون مليئا والشرط الثاني ان يكون الدين حالا فان كان معسرا فليس له منعه لان المعسر لا يجوز طلبه ولا مطالبته لا يجوز طلبه ولا مطالبته. فلا يجوز طلبه عند الحاكم. ولا مطالبته بسداد الدين لقول الله عز وجل وان كان ذو عسرة فنظرة الى ميسرة واما اذا كان الدين مؤجلا فليس له ان يمنعه بان حقه لم يجب بعد اذا منع الغريم غريمه من السفر مشروط بماذا بشرطين ان يكون مليئا والثاني ان يكون الدين حالا فان كان هذا الغريم معسرا فنقول لا يجوز لان المعسر كما تقدم لنا في باب الحجر لا لا يجوز طلبه ولا مطالبته ولا يجوز طلبه يعني عند الحاكم ان يرفع للحاكم ولا مطالبته بان يقول وفني الدين في قول الله تعالى وان كان ذو عسرة فناظرة الى ميسرة. ولانه لا فائدة من منعه من السفر الشرط الثاني ان يكون الدين حالا بانه اذا كان الدين مؤجلا فحقه لم يجب بعد ولان الاجل حق للمدينة. الاجل حق للمدين ونستكمل ان شاء الله تعالى ما يتعلق الكلام على الفصل في الدرس القادم اذا رجع اذا قفل اذا اراد الرجوع اردت الرجوع تقول اعيبون تائبون الى اخره اي نعم ليست من رواتب هذه ولو كان السنة وردت فقط بترك راتبة الظهر قبلية وبعدية والمغرب والعشاء من السنن السنن المتعلقة بالصلاة نوعان سنن راتبة وسنن غير راتبة ثم السنن التي غير راتبة منها ما هو مؤكد ومنها ما ليس بمؤكد المؤكد منها الركعتان قبل المغرب. صلوا قبل المغرب صلوا قبل المغرب صلوا قبل المغرب. يليها في الاكدية اربع قبل العصر ثم يليها اربع بعد الظهر اربعون بعد الظهر من صلى اربعا بعد الظهر حرم الله وجهه على النار ثم تأتي فيما بعد عاد عموم بين كل اذانين تعجن الان ثلاث مراتب السنن الراتبة هذي المؤكدة يليها السنن ليست راتبة ولكنها مؤكدة لكن دونها في الاكدية وهي قبل المغرب ثبتت من قول النبي عليه الصلاة والسلام ومن فعله ومن اقراره ثم يليها العصر رأى اربع قبل العصر رحم الله امرأ صلى اربعا قبل العصر والمراد هنا اربع قبل العصر اي بعد دخول الوقت لان كل ما علق بالصلاة فالمراد ايش؟ بعد دخول الوقت ثم يلي ذلك آآ السنة بعد الاربعة التي بعد الظهر والاربعة التي بعد العشاء على القول بصحة الحديث في هذا الحديث فيه ضعف منها الراتبة ايه هي ليست الاربعة التي بعد الظهر ليست مستقلة بمعنى يصلي ركعتي الراتبة ثم يصلي اربعا لا اذا صلى ركعتي الراتبة واظاف ركعتين صدق عليه انه صلى لا ينويها عن عن السفر حتى لو كانت وقت النهاية. درناها سبب انه وش قلنا الصلاة هذه لها سبب ومكان. السبب السفر والمكان المسجد هو ظاهر الحديث قد اذا قفل كان اذا قفل قفل بمعني رجع قد يقول قائل ان قفل ان اذا رجع نوى الرجوع وقد يقال قفل اي اذا تحقق الرجوع يعني اذا اراد ان يدخل البلد فان قالها هنا وهنا الا اذا جاء يعني الروايات يعني فيها تصريح لعلك تراجعها وتشوف ان شاء الله لأ لأ لأ هو ايبون حامدون. نعم نعم طيب وبمناسبة السفر نستأذنكم عندنا سفر وافقت السفر مع السفر ان شاء الله نقول على قواعد ابن اللحام الى يوم الجمعة يوم الخميس ان شاء الله فيه موجود الجمعة. هل نقول الى الخميس ليلة الخميس يعني الجمعة موجود او الى الجمعة هم ايه على الصحيح الى الجمعة لان ما بعد الى ما قبل الى داخل لا مابع بعدها لكن عشان اقول تحقيقا للامر حتى ما يحصل الخلاف يوم يوم الخميس ان شاء الله في ليلة الجمعة موجود ان شاء الله تعالى ما شاء الله خذوا اجازة يوميا اللي عنده اشغال وعنده كذا الرزق اي ما في بأس اي. طيب هذي عليها عليها عقوبات قد يكون اكثر من دين اللي عليك اللي لك يكتب شكل شيك بدون رصيد يعني مثلا تطلبه عشرين الف العشرين الف هري تحل في مثلا بعد شهر وهو يريد اني اسافر. قلت اكتب لي شيك اذا كتب شيك خلاص اذا كان الرجل مليئا ما في بأس لكن لكن يخشى انه يكتب وهو ليس عنده شيء. لكن هنا يعني يسير من وقتنا الحاضر ما يستطيع ان يكتب هذا بدون رصيد لانه قد يعاقب عقوبة اكثر من ما عليه. قد تصل الى السجن انا ما ادري ما يعني ما اعرف وش يعني العقوبات المترتبة لكن يعاقب غرامة مالية وربما حبس وربما ها عليه عقوبة اقول قد تكون العقوبة التي عليه اشد من الدين اذا كتب لا ما يفسد يكتب بتاريخ كذا يعني اذا اراد ان يصرفه كأنه الآن شيخ نسأل الشيخ وش رايك حوالة يعني ولك الشيك ليس ليس كالقبض بدليل مثلا اني لو اعطيتك الدراهم اللي اشتريت منك سيارة واعطيتك اعطيتك خمسين الف نقدا ثم انت بعد قيدك والله رحت اه انكب عليها شاهي وتلفت ترجع لكن لو كتبت لك شيك الشيك ثم انت قلت والله الشيك تلف اني حطيت بمخباتي وتوظا جا ماء وخرب مما يدل على انه يعني ليس ليس كالقبض لكن هو يتوثق الانسان بحقه كلامي عن الدخول في الحساب الشيك ليس القبض مثل القبض النقدي بدليل انه لو تلف رجع يحجز يحجز حتى حتى الظاهر والله اعلم ان نقاط البيع هذي من نقاط البيع ما ما يكون في حساب الباعي مباشرة لا يؤخذ منك انت. يجيك رسالة تم شراء كذا وكذا لكن صاحب المحل لا يدخل الى حسابه الا بعد اربعة وعشرين ساعة. او او حسابك احسن مو معطيك نعم ترفض ما في عينك عينك صلاة المريض هذي قدرة من الله عز وجل. ها؟ قال الذي عنده علم من الكتاب انا اتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك فيها على اساس الشيطان قال نأتيك به قبل ان تقوم من مقامك. واني عليه لقوي امين. نعم. وقال الذي عنده علم من الكتاب انا اتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك يعني نظر ورجوع. يعني ولا ثانية. هذا اقول امر من الله يعني قدرة من الله عز وجل اعطاه اياه هذي اية اية اي اي ما كل احد يستطيع يستطيعها الاصل انه قائم يجلس على السنة ان يجلس متربعا الانسان الذي يعجز عن القيام السنة ان يكون حال القيام متربعا سواء قبل الركوع ام بعد الركوع واذا كان متربعا يضع يده اليمنى على اليسرى عند الركوع يضع يديك على ركبتيه ويحني ظهره وكذلك ايضا عند السجود فيها اربعة اقوال اصح ما جاء فيها ان حديث وعل ابن حجر كان الناس في امور يضع الرجل يده اليمنى على اليسرى على صدره. لكن الصدر ليس معين لا يلزم الصدر القفص الصدري كله يعني هذا الصدر كل الصدر ها الصدر صدر الانسان يعني القفص الصدري القفص الصدري من هنا الى هنا بعض الناس تعين انه يقول ها هنا على الثديين لا مو بصحيح ورد حديث عن علي انه يضع الماء تحت السرة وقيل فوق السرة لكن اصح ما جاء حتى الحديث وائل بعظهم يظعف لكن اصح ما جاءه حديث وائل ابن حجر اما وضعها اما وضعها على القلب وانا اكثر ما رأيت على القلب السودان ما شاء الله عليهم يضعونها هكذا. هم. انا ما ادري ها يعني يمسك قلبه عشان ما يوسوس ها اليد اليمنى على اليسرى لا انا اكثر ما اكثر ما رأيت يعني هذا من الاخوة من السودان هم يضعونها على على القلب ليس مذهب حتى هم عندهم المالكية حتى المالكية اصلا يرون السدر ما يرون الوضع عيد مشهور من مذهب المالكية هو هذا نعم مدى بالحنابلة رحمه الله بعد الركوع يخير يقول يضع يده يده اليمنى تحت سرته وبعد الركوع الرفع من الركوع اذا قد سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد يقول يخير ان شاء اه قبض وان شاء سدل هذا المذهب وجاء الامام احمد رحمه الله فرق بين المذهب الشخصي والمذهب الاصطلاحي الائمة لهم مذهبان مذهب شخصي وهم يقولونه وما يعتقدون هناك مذهب اصطلاحي يعني ما اكثر مثلا ما تجد في كتب المذاهب اه اقوال ائمة المذهب يخالفونه لكن هم لا ينظرون الى هذا. يعني هم الان صبروا اقوال الامام واستخلصوا قواعد وضوابط اذا ورد عنه شيء يخالف القواعد والضوابط تركه ومشوا على القواعد والضوابط هذا المشهور من مذهبهم والمذهب الحنابلة القبض قبل الركوع بعد الركوع قد يخير الامام احمد يخير ترى يسجد وتارة يضع واذا كان الشيخ ذكرت الشيخ كان الشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله احيانا يسأل بعد الركوع المذهب كما قلت لك مذهب الحنابلة. بعد الركوع بالخيار ان شاء قبض وان شاء سدد