اخذتها الان يقول اذا كان فحوى الرسالة اها يكون اذا كان يقول اذا كان طاهرا يشك بانه تنجس بمجرد ان يلمس شخص نجس او جلس مع جماعة لا يعلم انهم طاهرون. مما يجعلني اعيد السباحة او الوضوء. عبدالعزيز سليمان او سلمان محمد الرشيد بن تيمية هذه وساوس لا وجه لها. اذا كان اصله الطهارة فلا وجه للتنجس. اذا كان اصله الطهارة ثم شك الاحدث خرج الريح الطهارة او كان بدنه طعام ثيابه طائرة وشك هل اصابها جالسة في ثوبه الاصل الطهارة لا يلتفت الى هذا هذا من وساوس الشيطان ومن الاوهام التي لا وجه لها جلس مع قوم يشك في طهارتهم لا يضره ذلك. والاصل الطهارة فيه وفيهم فلا ينبغي ان يوسوس ويتوهم هذه الاشياء الباطلة والاصل الطهارة في ثيابه وبدنه والطهارة في الحدث. فلا تزول هذه الطهارة الا بيقين انه وحده او بيقين انه اصاب ثوبه نجاسة معلومة فيطهر ما اصابه. اما هذه الاوهام فلا وجه لها