قال رحمه الله ووفقه وحفظه ووضع كفيه بركبتيه مع تسوية لظهره يد ركعة اذا يستحب في الركوع ان يضع يديه على ركبتيه مع تسوية لظاهره تمام مع تسويته لظهره بحيث حتى جاء في الحديث حتى لو صب عليه الماء الاستقر وفي السجودين يجافى العضود يستحب في السجود مجافاة العضدين عن الجنبين والبطن عن فخذيه ايضا يبعد. يجافي عضده جنبه عضديه عن جنبيه وبطنه عن فخذيه الا من الا المرأة وسيأتي لعله سيأتي في اخر الباب ولا ما ذكره الناظم ما ذكره المرأة يستحب دائما لها ان تضم نفسها سمعتي طيب قال تفريق رجليه كذا توجيه لقبلة اصابع وجيه. يستحب ايضا تفريق رجليه عند السجود لا يضم الرجلين وانما يفرقهما هكذا هذا الفضل وهذا اي نعم فيفرق خلافا لبعض المشاكل. نعم قال كذا توجيهه لقبلة ان يتركها كما كان واقفا يعني لا لا يضمها يفرقها نعم اما المقدار بينهما لا لا يحضرون شيئا حتى مقدارها عند الوقوف لا لم يذكره الاصحاب ذكره من هو؟ واحد بس من الحنابلة متأخر جدا وهو موسى القدومي في الاجوبة الجليل قال يكون بينهما بمقدار شبر عند الوقوف لكن ما ذكره غيره لا ادري اللهم لكن لا ادري والله اعلم ما آآ القدومي قال بمقدار شبر واظنه من الشافعي اخذه نعم قال رحمه الله تعالى هذا في الوقوف طبعا ما ذكره في السجود فاقول الله اعلم قال كذا توجيهه لقبلة ايضا يستحب ان يوجه اصابعها الى القبلة عند السجود يعني تكون الاصابع متجهة للقبلة يثني اصابعه يحط يظغط على رجله شوي وتكون الاصابع باتجاه القبلة قال توجيهه لقبلة اصابعه وجيه هذا وجيه فهذا شيء وجيه صح ولا مو صحيح؟ وردت بالادلة لازم يكون وجه