يعتقد البعض ان الميت يلقن الحجة وهي ان يقال له بعد ذهاب الناس بعد الدفن ينادى باسمه منسوبا الى امه. عند قال للملكين قل كذا وكذا. هل هذا وارد في السنة هذا ورد في احاديث ضعيفة ما الموضوعة وورد عن بعض السلف لكنه قول ضعيف غير صحيح بل هو بدعة لا يشرع ان يلقن يروى عن جماعة من اهل الشام من العلماء ولكنه قول ضعيف. وهذه مسائل لا تقال بالرأي ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قلع وضرب التوحيد في هذا كله غير صحيحة والمشروع ان لا يلقن بل اذا فرأى الناس النفس دعوا له بالثبات والمغفرة فقط كما كان النبي صلى الله عليه وسلم اللهم صلي عليه. كان اذا فرغ من نفر النفاق فعليه. وقال استغفروا لاخيكم واسألوا له التثبيت فانه لا ينسى ومن كان يلقنه. ما يقول ما كان يقول هل لكم مخرجا من الدنيا انك تشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد رسولا وبالقرآن ايمانا ما كان يفعل هذا عليه الصلاة والسلام المقصود انه ما كان يلقن الميت ولا كان اصحابه يلقنون وانما كان يدعو له في فراغ من دفنه قال استغفروا لاخيكم فانه الان يسأل هكذا السنة. يقول اللهم اغفر لفلان اللهم اغفر له. اللهم ثبته بالقول الثابت. اللهم ثبته على هذا هو المشروع جزاكم الله خيرا