يسأل سؤال اخر ويقول لقد حدث في يوم من الايام ان عاهدت احد الاخوان على القرآن الكريم على ان يكون الذي بيننا لا نخبر به احدا لا انا ولا هو ولكن اضطررت الى ان اخبر به احد الاقارب فماذا يجب عليه؟ عليك التوبة الى الله سبحانه لانها ان السر امانة والواجب عليك هذا عليك التوبة الى الله لانك خنت السر كنت الامانة. فعليك التوبة الى الله عز وجل. وان ترتب على ذلك ضرر على هذا الافشاء ظرر على اخيه الذي اهتم لك فهذا المرجع فيه الى المحكمة ان لم تصطلحا. نعم. جزاكم الله خيرا