ودنيء الهمة لا يبالي فيجهل فوق جهل الجاهلين ويدخل تحت رفقة المارقين. نعم اخذها من قول ما لا يجهلن احد علينا فنجعل فوق جهل الجاهلين يعني لا يزال دنيء الهمة يتردى ليس حتى يبلغ مرتبة الجاهلين بل يفوقهم في اهلهم قال ويدخل تحت ربقة المارقين. وهذا الوصف في التبشيع منه مما تنأى عنه نفوس وهمم طلبة العلم