اه اعتذري لاختي ام من ال اه سنبدأ باسئلتها تسأل عن النية اه لاداء الفرض اذا كان هناك فرظان قد تأخر المرء المرأة المسلمة والمرأة المسلمة في ادائهما. وهي الان تسأل تقول النية عند الوضوء هل انوي عند الوضوء ساصلي بهذا الوضوء كذا اي فرضا يقول هذا لا اصل له مسألة التلفظ بالنية عند الوضوء وانها تريد ان تتوضأ لاجل الصلاة الفلانية ولاجل الصلاة الفلانية نقول هذا بدعة ولا اصل لها من الشرع وانما الواجب على المسلم اذا اراد ان يتوضأ ان يتوضأ بنية رفع الحدث. وذلك اذا احدثت المرأة او احدث الرجل او تسبب او او ان هناك ما يوجب الوضوء فما عليه الا ان يذهب ويغسل يديه ويغسل وجهه ويغسل قدميه وما شاء يغسل اعضاء الوضوء مرتبة فهذه نيته ثم بعد ذلك له ان يصلي بهذا الوضوء الشرعي ما شاء من ما شاء من من الصلوات ويفعل ما شاء من العبادات التي التي يشترط لها الوضوء. فنقول لهذه الذي يلزمك عند الوضوء هو نية رفع الحدث. وذلك يتعلق فاذا كنت عالما انك محدثة وقمتي للوضوء فهذه نيتك. اما التلفظ بالنية عند الوضوء عند الصلاة عند الصيام عند الزكاة هذا كله من البدع المحدثة لا اصل لها والتلفظ بالنية بدعة لان النية محلها القلب والنية متعلقة فاذا علم الانسان ما يريد ان يفعله فهذه نيته فاذا كانت المرأة توظت وارادت ان تصلي الصلوات الفائتة مثل ثلاث صلوات او صلاتين ذكرتها بعد ذلك فانها تنوي الصلاة الاولى بالصلاة الفاتحة مثلا مثلا نقول ترك صلاة الظهر والعصر ثم توظأت نقول تنوي في الصلاة الاولى بنية الظهر. ثم النية الصلاة الثالثة بنية العصر. فاذا ارادت تكبر تقول تعلم انها تصلي ارادت اي صلاة ارادت صلاة الظهر هذي نيتها التي بعدها هي صلاة العصر لان لان الصلوات الفائتة يجب على الصحيح الترتيب في ادائها وفي آآ قضائها. مم. يجب الترتيب في قضاء الفوائت. وكوني آآ اعلم من نفسي اني آآ الان ساكبر لصلاة الظهر. علمي النية. هذي النية. علمك انك ستصلي الظهر هذه هو النية طيب وكذلك الوضوء وكذلك الوضوء