في سؤاله الاخير يقول ما حكم الاسلام في رجل حافظ لكتاب الله عالم به من حيث التجويد ورغم ذلك يطوف حول القبور ويمشي وراء اصحاب الطرق في شتى البلاد. وهل تجوز الصلاة خلفه؟ ان جاء كي يؤم الناس وما حكم صلاة المأمومين لو رضوا بذلك؟ الذي يتعلق بالقبور استغيث بها ويتبرك بها يكون مشركا بالله الشرك الاكبر. فلا تصح منه صلاة ولا تجوز امامته للناس حتى يتوب الله سبحانه وتعالى. نعم