امرأة محادة تسأل هل يجوز لها الرد على من يقرع الباب وكذا التليفون ومشاهدة التلفاز؟ نعم نعم المحادة لها رد الكلام باللسان على الباب والكلام على الهاتف ما يكلم لا حرج عليها في ذلك مثل غيرها من النساء اذا كان كلام ليس ترد عليهم ماذا يريد وان كان اه تعرفه سألته عن حاله وعن وما اشبه الامور الخمسة المحادة المتوفى عنها يعني الامر الاول تبقى في بيت زوجها نعم اللي مات وهي ساكنة فيه لان الرسول امر البقاء في البيت الا من علة مثل البيت بيصيح او مستأجر ابواه يؤجرونه او ما عنده احد يونس لا تخشى على نفسها تذهب الى اهلها. اما ما دام البيت في السكن في من يؤنسها وهو صالح تبقى في البيت. حتى تنتهي من العدة. الامر الا ولها الخروج من حاجة من الخروج للطبيب من خروج الحاجة تأتي بها من اسلوب وما اشبهنا من الحاجات التي تخرج لها. الامر الثاني لا تلبس الملابس الجميلة سلبة ملابس جميلة لان الرسول نهى عن ثوب العصب وعن الملابس الجميلة لبس ثيابا غير جميلة اسود او اخضر او ازرق او نحو الامر الثالث لا تأتي الطيب الاطياف لا تطيب. الا اذا كان التحيض شابة تحييض اذا ظهرت من الحيض لها ان تستعمل بعض البخور الرابع الحلي لا تلبس الحلي لا اسمرة ولا قلائد ولا خواتم تترك الحلي. لان الرسول نهى عنها. الخامس امر لا تكتحل ولا تتحنى الحناء لانه جمال فلا تعطى تكحل عينها ولا تتحن في يديها نحو ذلك لانه من الجمال وهكذا المكياج ونحوه تترك هذا الشيء. هذه خمسة امور تجنبها المحادة. وما سواها مثل الناس. هم. ما سواها مثل مما تسمع الاذاعة مثل اذاعة القرآن مفيدة للناس اذاعة القرآن ينبغي لكل واحد يسمع اذاعة القرآن المفيد اما والتلفاز في خطر التلفاز في خطر تجنبه اولى واسلم لكن من سمع الشيء الطيب يعني اذاعة القرآن سمعها او سمع ندوة اذا او سمع اخبار مهمة ولا يضره لكن يغلق ما عنده عن الاغاني والملاهي ومسلسلات لا يسمعها ولا ينظر اليها غلبوا سنة طيب لكن هذا محادة بس هناك زوجها لا تكتحل حتى نعم