بهذا الحديث ولكن من الغائط ونوم وبول ونوم وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من نام فليتوضأ في عدة روايات لكن اصحها هذي صفوان يأمرنا الا ننزع خلفنا تقول هذه السائلة نسمع كثيرا آآ ان من نام وهو على طهارة وهو جالس ولو نوما كثيرا بان الوضوء لا ينتقض ما مدى صحة هذا الكلام سماحة الشيخ؟ هذا غير صحيح. هذا كلام مو صحيح مستعرقا لا معه شعوره سواء كان جالسا او مضطجعا بطل وضوءه لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح من حديث صفوان ابن عسال يقول رضي الله كان النبي يأمرنا في الا من الجنابة. لكن يأمرنا ان نمسح على خشافنا في والا ننزع خلفنا الا من جنابة. ولكن من غائط وبول ولو كان يأمرهم ان يمسحوا يعني يتوضأوا ويمسحوا على الخلاف من الغيض والنوم ولم يفصل فالمؤمن مستغرق ينقض الوضوء بلا شك سواء كان جالسا او مضطجعا او ساجدا او قائما الا من جنابة ولكن من غائط وبول ونور ان وراءهم يمسح الخفاف ولا ينزعوها لكن اذا اصابتهم الجنابة ينزعونها ولكن يمسحون عند الوضوء من الغائط والبول والنوم. نعم. جزاكم الله خيرا