بسؤالها الرابع تقول ما توجيهكم لمن له اقارب يعادونه ولا يكلمونه مع انه لا يريد هذه العداوة التي جاءت بسبب خلاف بين العائلة هل تكون صلاته وصيامه مقبولة على المسلم ان يواصل قرابته وانقطعوه وان يحاول الاصلاح فهو الصلح فيما بينهم. فاذا فعل ذلك وحاول برئت ذمته ويبقى الاثم على الممتنع هل الممتنع من قبول الصلح؟ نعم