السائلة هدى من الدمام تقول جدتي في الخامسة والثمانين من العمر تصلي ولكن بدون طهارة وتزيد في الركعات وتنقص وتصلي وهي جالسة حيث انها اختلطت عليها الامور وكانت قبل ذلك تصلي صلاة صحيحة ووضوءا صحيح فهل اين حرج في ذلك ليس عليكم شيء والحمد لله قد اختل شعورها ولا عليها شيء لا عليها صلاة ولا صيام هذه المرأة بهذا العمل اتضح انها اختل شعورها وسقط عنها التكليف والحمد لله