سائلة في ثاني اسئلتها تقول الشيطان يشككني في عدد الركعات في الصلاة فماذا افعل كي ابتعد عن ذلك مأجورين اذا كان هذا يغلب عليك التشكيك فعليه بغلابة الظن اعملي بظنك والحمد لله ويكفي. اما اذا كان لا انما هو عارظ فهذا عليك ان تعملي ما بينه الرسول صلى الله عليه وسلم في الصلاة تبني على اليقين اذا شكيتي صليتي ثنتين او ثلاثة اجعليها ثنتين مبني على اليقين وكمل الصلاة وسجد السهو والى في الصيام شكيته ان انت شربت يوم او اكلتي؟ الاصل الصيام والحمد لله هذا من الشيطان واذا شككت بعد الصلاة هل انت اصريت على طهارة او منتبه على طهارة؟ وانت تعلمي انك توضأتي ولكن شككت ان احدثت او ما احدثت فالاصل الطهارة وانك ما احدثتي اللي الرسول صلى الله عليه وسلم لما سئل عن ذلك عليه الصلاة والسلام قال لا ينصرف حتى يسمع صوتا او يجريها اما اذا غلب عليك وصار وساوس كثيرة هذه الطرحية ولا تلتفتي اليها. نعم