التحلل قبل التقصير في عمرة رمضان ما حكمه اذا كان جاهل او ناسي عليه ان يوسف ان المحظورات حتى يحلق ويقصر فاذا لبست توبة او غط رأسه جاهلا او ناسي لا شيء عليه في قصة صاحب الجبة الذي نعم امره النبي صلى الله عليه وسلم ان يخلع الجبة ويغسل الخلوق ولم يأمر بيده لاجل جهلة لكن ان جامع فقد ذكر جمع اهل العلم ان عليه فدية ذبيحة ولو كان جاهلا لانه فرض لم يسأل اما اذا كان نسي التقصير ثم جاء من ناسي لا شيء عليه ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا ما اخطأنا فالحاصل انه اذا جامع لاجل نتساهل مع ما سأل والا فلا حرج عليه ولا عمرته صحيحة لاجل نسيانه وجهله يعني نسي التقصير واوجه الى حكم التقصير فجامع هذا عليه التقصير والحمد لله والحلق وعورته صحيحة لكن كان عن جهل وجامع عليه ذبيحة تذبح في في مكة الفقراء وعليه ان يعيد العمرة لانها افسدها كارها يأتي بعورة جديدة بدأ المفسدة يعني العمرة التي كملها تكون فاسدة وان يأتي بعمرة جديدة اذا كان قد كملها هذا يقصر هذا يكملها بالتقصير ثم يأتي بعرس جديدة من المكان الذي يحرم منه في الاولى يعني يحرم من الميقات اللي هرب من الاولى الاحرام فيه من الاولى بعد ما يكمل هذه بالتقصير او الحلق ثم وعليه ذبيحة في في في مدة التي قبل الحق والتقسيط. اما اذا كان الناس من الاظهر ان لا شيء عليه ان شاء الله لان الرسول قال من نسي هو صائب فليسلم صبره بينما اطعمه الله وسقاه الصوم النساء لا يظر في الصوم هكذا في الحج. نعم. شكر الله لكم يا سماحة الشيخ وبارك الله