ولكن لا يزال التيارات المنحرفة لكن بزغ فجر الدعوة والتجديد في دين الاسلام والرد على على الشبه على الضلالات من شيخ الاسلام وتلامذته وبقي الاسلام ولله الحمد قويا عزيزا. ويقيض الله له من ينصره. ومن يحميه ومن يدافع عنه ظهر شيخ الاسلام ابن تيمية في وقت مدلهم الفرق كلها كلها تتجاذب الناس صوفية وجهمية ومعتزلة وقبورية وشيعة يعيش العالم الاسلامي في موج من الفتن ظهر شيخ الاسلام ابن تيمية تخرج على كتب السلف الصالح النقية ودرس الكتب الضالة والمنحرفة وعرف التي بنيت عليه وقام يدعو الى الله عز وجل ويؤلف يؤلف الكتب ويدرس وينفى ويسجن لكنه لم يثنه ذلك عن الجهاد. الجهاد بالسيف خاض المعركة بالسيف والجهاد بالقلم. حتى قيظ الله له طلابا حملوا علمه كابن القيم وابن كثير والذهبي وغيرهم من الائمة الكبار. فانتشرت الدعوة