لآلئ رمضانية. لقد اودع الله في الصوم من الحكم والاسرار والمصالح الدنيوية والاخروية. ما هو فوق تصورات البشر ورتب الله تعالى على على الصوم من جزيل الثواب وعظيم الجزاء ما لو تصورته نفس صائمة لطارت فرحا وتمنت ان تكون السنة كلها رمظان لتبقى دوما ممتعة بهذا الروح والريحان. يقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم رحمه الله تعالى كل عمل ابن ادم له الحسنة بعشر امثالها الى سبعمائة ضعف قال الله تعالى الا الصوم فانه لي وانا اجيبه. لان هنا رمضانية