احسن الله اليكم ما قولكم في الدم المنصوص على تحريمه في القرآن مقيدا بالمسفوح مرة وغير مقيد مرار فما الحكمة في كونه مسفوحا هنا وغير مقيد بالمسفوح في مواضع اخرى ويحمل المقيء المطلق على المقيد كما هو شأن لغة العرب والقرآن نزل بلغة العرب والمقصود تحريم اللغم الدم المسفوح هذا الماء الدم السائل الماء الماء واما ما يكون من رطوبة اللحم والتلون بتلك الرطوبة كون الدم فهذا مما يصعب التحرز منه او يتعذر فلا شيء فيه ان شاء الله. نعم