احسن الله اليكم ننتقل الى رسالة بعثت بها مستمعة لهذا البرنامج وتذكر في هذه الرسالة وتقول يا فضيلة الشيخ لانها امرأة متزوجة ولديها والحمد لله وهي تشكو من التهابات مزمنة في الرحم منذ حملها الاول تقول عندما يدعوني زوجي للفراش ارفضه بشدة بسبب ما اعانيه من الام شديدة تجعلني ابكي فينام زوجي وهو غير راضي عني مع انني طلبت منه ان يعالجني ولكنه يفهم ذلك بقوله ان شاء الله ولها الان تقول اكثر من ثلاث سنوات على تشكو من ذلك فهل تدخل في حكم المرأة التي يدعوها زوجها للفراش فترفض وقد نام وهو غضبان عليها فتلعنها الملائكة وحتى تصبح ما النصيحة التي توجهونها لها؟ اذا كانت صادقة فيما تقول ان الجماع يضرها ظررا بينا فانها معذورة ولا وبذلك لانها معلومة فيه الواجب عليها او على زوجها ان العلاج علاج هذا المرض حتى نزول ستعالج حتى يزول عنها هذا المرض تستطيع القيام بحق الزوج واجابته. نعم