يقول في رسالته او في سؤاله الاول عن الزواج يقول يقول الله تعالى فلما قضى زيد منها وترا زوجناكها فهل تزوج نبي؟ فهل تزوج زينبا بهذا العقد الالهي فقط؟ ام هناك عقد اخر من وليها؟ وصار العقد بايجاب وقبول من الطرفين كما يكون لسائر المسلمين نرجو الافادة تماما بسم الله هذا السؤال في الحقيقة لا يجدي على السائل شيئا وانما على السائل ان يسأل عما ينفعه بممارساته العملية في عباداته ومعاملاته وما ينوي عمله وما يتعلق بزواج المصطفى صلى الله عليه وسلم في مثل هذه الحالة ليس لاحد ان يحصل على مثل ما حصل وجوابك ان الله جل وعلا زوج زينبا نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بما ذكر في الاية ولم يحتج الامر الى اه خطبة ولا ايجاب ولا قبول. لان هذا قظاء من ملك الملك سبحانه وتعالى. فقد زوج زينب من فوق سبع ولذلك تفتخر زينب على نساء النبي بان الله بان ابائهن زوجوهن وهي زوجها الله جل وعلا من فوق سبع سماوات واوجه السائل لان يعتني بالاسئلة التي يستفيد منها عملا في حياته وبالله التوفيق