اطمع في كلمة من فضيلة الشيخ لها ولكل مسلمة تقيم في بلدان كتلك البلد جزاكم الله خيرا ان نصيحتي لاي امرأة مسلمة تعيش في بلاد غير اسلامية وقد تكون من اصول تلك البلاد تكون دخلت في الاسلام او كانت من بقايا بيوت اسلامية ايام نبدي النفوذ التركي زمان كانت الدولة التركية الدولة الكبرى في الوجود. وكانت الدولة التي تعتز بانها حامية حمى الاسلام. يوم كانت تفخر بان سلطان البر والبحر والبرين والبحرين وتشرف وتتنبه لولايتها على الحرمين الشريفين العظيمين يوم كان اجل فخرا لتركيا انها تفخر بانها تبسط نفوذها على الحرمين الشريفين وتقول عن نفسها بانها تنشر الاسلام وتجاهد في اوروبا حتى قرعت اوروبا او اوروبا الغربية فقد تكون النمسا وغيرها من الدول بقايا من من دخل في الاسلام في ايام ذلك النفوذ القديم المبارك او انها ممن عشق الاسلام واعتنقه كما فعل بعض اهل الفكر النابه والنظر البعيد والاخ الراجح وكان من النمسا من دخل في الاسلام من تسمى فيما بعد بمحمد اسد والف كتبا في الاسلام منها نظام الحكم في الاسلام فنصيحة للمسلمات وللمسلمين الرجال ان يحافظوا على دينهم وان يكونوا دعاة له بالقول والعمل والوفاء والصدق والعفة والاعتزاز باداء شعائر الدين. في اوقاتها. وان يكونوا مشعلين لمن يختلط بهم ان الاسلام دين الرحمة انه دين يحارب الارهاب الذي لا رحمة فيه يقتل المرأة والشيخ الهرم والرظيع ويفتر بالنساء وانما هو دين عزة وعفة ذي رحمة ومواساة دون اقص واحسان واذا كانت المرأة او الرجل ممن ينتهي مهنة الطب فان الطب مهنة هامة في الحياة ومن اعظم ما يؤثر المرظى رفق الطبيب حديثة وحسن تعامله مع المريض واشعاره بان دينه وهو دين الاسلام يأمره بالرفق بالعباد