اه تقول عندما اقرأ القرآن اقبله اولا ثم اقرأ سمعت بان هذا بدعة فتركت ثم رأيت في منامي بان ابي آآ يأمرني ان اقبل القرآن. ثم اقرأ افيدوني عن الطريقة الصحيحة افادكم الله. وعندما احمل القرآن آآ ينحني الجالسون للقرآن فهل في هذا شيء ام لا التقبيل للقرآن ليس له اصل معتمد. وليس بمشروع. يروى ان عكرمة بن ابي جهل احد الصحابة كان يقبله يقول هذا كتاب ربي لكن لا اعلم له سندا صحيحا ثابتا عنه رضي الله عنه وارضاه. وبكل حال فتقبيله لا حرج فيه لكن ليس بمشروع ولو قبله انسان لا حرج عليه لكن ليس بهذا ليس هذا المشروع ولم ينقل عن اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم باسناد باسناد ثابتة فالاولى تركوا ذلك وانما التعظيم يكون بالعمل تعظيم القرآن يكون بالعمل بالعمل به. تدبره والاكثار من قراءته والخضوع عند ذلك والخشوع هذا هو المشروع من تلاوة القرآن بتدبر والتعقل والعمل والاستفادة والخشوع هذا هو المشروع كما قال جل وعلا وانزلناه لك مباركا ليدبروا اياته وليتذكر اولوا الالباب فهو سبحانه وتعالى شرع لنا ان نتدبره وان اكثر من تلاوته وان نعمل به هذا هو الواجب علينا وهذا هو المطلوب منا وينبغي الانحناء عند القرآن فايظا هذا لا اصل له. نعم. وان كان تعظيما لله عز وجل لان القرآن كلام الله لكن هذا لا اصل له ولم يفعله خير هذه الامة وافضلها هم الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم والخير كله في اتباع سلفنا الصالح من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن تبعهم باحسان. فلا ينحن هذا ولا يقبل هذا هو الاصل لكن لو قبله انسان فلا حرج عليه الا انه غير مشروع اما الان فهو مكروه لا ينبغي ولا يفعل ولا اصل له. نعم. وهذا رؤى جهدي الى الانحلال الملوك والخبراء وهذا منكر لا يجوز لانه نوع من الركوع الركوع لا يجد الا لله وحده سبحانه وتعالى عبادة فلا ينحني احد لاحد