يقول سمعنا ان الحرمة اذا وضعت الوليد يقولون قبل ان يرظع لازم يؤذن في اذنه ويأخذ تمرة اه يوضع في فم المؤذن ويوضع ويوضع المؤذن لسانه في فم الولد وبعد ذلك يقص من شعر او يقص من شعر الطفل هل هذا صحيح او بدعة هذا على ما على ما ذكره السائل غير صحيح وذكره السائل على هذا الوجه الذي ذكره غير صحيح ولكن يستحب في اليوم السابع اليوم السابع يستحب انه يؤذن في اذنه اليمنى ويغافى اليسرى ويسمى في اليوم السابع ولا بأس يستحب التحنيك بالتمر بان يوضع تمر يضع تمر الانسان في فمه او ام تضعه في فمها ثم تمجه في في الصبي تمرة كما فعله النبي صلى الله عليه وسلم واما ان يدخل لسانه في فم الصبي لا ويكفي قليل الناس في الصبي الصغيرة والبنت الصغيرة واما الاذان فيكون في اليوم السابع وان ترك ذلك فلا بأس النبي صلى الله عليه وسلم لم يثبت عنه انه اذن في اذن الصبي او الصبية ولكن جاء عنه في بعض الاحاديث التي فيها بعض الظعف الاذان في الصبي والاقامة اليسرى من اذنيه فاذا فعله الانسان فلا بأس قد فعله عمر بن عبد العزيز وجماعة من اهل العلم فلا بأس وان ترك ذلك وسماه بدون اذان ولا اقامة فلا بأس فقسم النبي صلى الله عليه وسلم انه ابراهيم بدون اذن ووفاء واقامة وسمى بعض اولاد الصحابة اليوم السابع بدون اذان واقامة. وسمى بعضهم في اليوم الاول وسمبناه في اليوم الاول ولا حرج في هذا لا بأس يسمى في اليوم الاول او في اليوم السابع ولبس المؤذن في اذنه اليمنى ويقابل اليسرى لا حرج في ذلك والسنة ان يسمى في اليوم الاول او في اليوم السابع. نعم. هذه السنة اما العقيقة فيكون اليوم السابع يعق عنه شهاتين مثلا ذكرا او مشيت واحد ان كان انثى في اليوم السابع ان شاء ذبحها واكلها واهل بيته هو اهل بيته ونحو ذلك وان شاء وزعها بين الجيران والاخوة والفقراء وان شاكل بعضها وفرغ بعضه كله واسع بحمد الله. نعم. وهكذا يحلق الصبي فعلا هم يقصد يحلق رأس الصبي الذكر هذا هو السنة لقول النبي صلى الله عليه وسلم كل غلام منتهنا بعقيدة بعقيدته تذبح عنه يوم سابعه ويحلق ويسمى هكذا جاء الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وهو حديث لا بأس به. جيد نعم