قال المبيحون صح عن ابن عباس رضي الله عنهما انه كان لا ارى بأسا ان يقول ان يقول وعجلوا وعجلوا وتضع عني وهو الذي روي ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لما امر لما امر باخراج امه لما امر باخراج بني النظير من المدينة جاءنا سنن فقالوا يا رسول الله انك امرت باخراجهم ولهم قال الناس ديون لم تحل. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ضعوا وتعجلوا. قال ابو عبد الله الحاكم هو صحيح الاسناد قلت هو على شرط السنن وقد ضعفه واسناده ثقات وانما ضعف ضعف بمسلم ابن خالد الزنجي وهو ثقة فقية. روى عنه الشافعي واحتج به وقال البيهقي باب روى عنه واسناده ثقات وانما ضعف بمسلم ابن خالد الزنجي وهو ثقة فقيه رواه عنه والشافعي واحتج به. نعم وهذا هو الصواب الصواب انه لا بأس طعوا وتعجلوا اذا كان الانسان مئة الف على انسان مؤجلة وقال سامع قال انا سامح عشرين وعجل لي ثمانين يعني مصلحة المدينة يطيح على عشرين وصاحب الدين ينتفع بالسمانيين لانه قد يكون محتاج الى هذا الحال سفره او لانه عليه اسباب الناس وش صار هو المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم في قصته ضعوا وتعجلوا