من كان لدي طفل في الشهر السابق. نعم. اصيب بعين ثم مرض لمدة شهر. ثم ازداد مرضه في الاسبوع الاخير كنت اسهر معه طوال الليل وفي احدى الليالي وضعته بجانبي وانا مضطجعة على جانبي. وغلبتني عيني. ثم فزعة فاخذت طفلي فاذا هو في النفس الاخير. ثم اسلم الروح لبارئها. وعندما استيقظ كنت على جنب الذي اضطجعت عليه ولم انقلب ولم اتحرك منه. وبعد سنوات عدة قيل لي انه يجب عليك صيام شهرين متابعين كفارة القتل الخطأ. فهل يجب علي صيام الشهرين؟ واذا لم استطع الصيام نظر بكبر سني. هل يمكن ان اتصدق او ان افعل شيئا اخر. افيدوني جزاكم الله خيرا. علما باني ابلغ من العمر الان ستين عاما اذا كان الواقع هو ما ذكرت فليس عليك شيء والحمد لله لا صيام ولا غيره لانك لم تقتليه هذا اجله مريظ وجاءه اجله اما اذا كنت تعلمين انك غطيتيه نمت عليه يعني صار صدرك عليه حتى مات او فعلت شيئا يرجم موته فعليك عتق عبد فان عجزت صوم شهرين متتابعين ستين يوما لكن ما دام الواقع كما ذكرت فليس عليك شيء لانك الحمد لم تقتليه بل جاءه اجله. فانت بحمد الله ليس عليك شيء واسأل الله ان يعظم اجرك فيه. اللهم امين. ولا ينبغي ان توسوسي انت بحمد الله ليس عليك شيء. ما دام الواقع مما ذكرت. نعم جزاكم الله خيرا