اذا كان له عليه دين حال فصالحه على تأجيله. او تأجيل بعضه لم يلزمه التأجيل فان الحال لا يتأجل والصحيح انه يتعجل كما يتأجل بدل القرض وان كان النزاع في الصورتين فمذهب اهل المدينة في ذلك هو الراجح وطريق الحيلة ان صحته هذا هو الصواب يقول المسلمون على شروطهم هذا احسان يتأجل جزاه الله خير واذا اخبر الله هذا القول ما طالب الا في رمضان مسامح الا رمضان فلا بأس نعم