ويقول ما حكم من قتل نفسه انتحارا خوفا من ظهور عيب او مشكلة قاهرة. يأخذ هذا اتى منكرا عظيما وامره الى الله تحت مشيئة الله لكن معصية عظيمة وكبيرة الانتحار من المعاصي كبيرة والعاصي اذا مات على معصيته امره الى الله. تحت المشيئة. كما قال الله سبحانه لما ذكر الشرك قال بعده ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء وقد اجمع اهل السنة والجماعة على ان العاصي اذا مات على معصيته لم يتب فهو تحت مشيئة الله يقال انه مخلد في النار ولا انه في النار ما تحت بمشيئة الله. ان شاء الله وعفا عنه وان شاء في النار على من المعصية التي مات عليها ثم بعد التطهير يخرج من النار الى الجنة. هكذا يقول اهل السنة والجماعة الموحد للمؤمن لا يخلد في النار اذا دخلها بمعصية يعذب على قدر المعصية. ثم يخرجه الله من النار الى الجنة. هذا قول اهل السنة والجماعة في حق العصاة اذا ماتوا على معصية. نعم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم