قال البخاري حدثنا محمد ابن بشار اللي هو بندار هذا اراد الرحلة لطلب الحديث فنهته امه فاطاعها فبورك له فطاعة الوالدين مهمة جدا وادخال السرور لهما مهم جدا ومن برهما ان لا يفعل ما يغضبهما حتى وراءهما قال حدثنا غندر اللي هو محمد بن جعفر ربيب شعبة ابن الحجاج وقلنا ان غندر بلغة الحجاج بمعنى يقول لن نشغل يا غدر لها النونصر يا بندر فهذا شغل في مجلس عبد الملك ابن جريد عبد الملك ابن عبد العزيز من جريج فقال له اسكت يا غندر لما شغب بالدرس. نعم قال حدثنا ابن الحجاج توفي عام ستين ومئة. طبعا الغدة الدرقية انها توفي عام ثلاث وتسعين ومئة. احيانا لا اغلب الاحيان لا اذكره لان هناك شك في وفاته عن ابي جمرة اللي هو نصر ابن عمران الضبعي توصي عام ثمان وعشرين ومئة والحديث تقدم قال كنت اترجم بين ابن عباس وبين الناس شوف الترجمة مهمة جدا يعني هذا الشخص الذي سألني هذا اليوم واجبته في الباب لكن سألته قلت له انت يعني ماذا هو تحصيلك؟ قال انا انجليزي كنت الاول على الجبهة بمعدل خمسة وتسعين يا صفر واثقلته الى البيت واريته الفيديوهات وكذا وجعلت له منهج واخذت رقم هاتفي وهكذا وشرحت له بعض الاشياء المهمة كيف انه حينما يحاور فقال كنت اترجم الى ابن عباس بين الناس فقال ان مثل عبد القيس اتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال من او من القوم؟ هل شك من الراوي قالوا ربيعة اي من ربيعة مع ابن القيس من ربيعة والناس من ربيعة ومضر اتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال من الوفد او من القوم قالوا ربيعة فقال مرحبا بالقبض طبعا هذا يعني يستحب للقاء للجالس ان يقال له مرحبا فهي سنة اذا والترحيب بالجالس او بالقادم هو من من الاخلاق العربية وقد حببه الاسلام. فالانسان يفعلها وينوي بها السنة فهو افضل من مساك الله بالخير غير خزايا ولا ندامة اي غير مذلين ولا مهانين ولا مفظوحين بوطء البلاد وقتل الانفس في سبيل النساء. باعتبار انهم حينما جاءهم شخص من الاشخاص قد اسلم وقد تعلم الفاتحة وسورة العلق ذهبوا الى النبي صلى الله عليه وسلم فرحب بهم هذا الترحيب العظيم وكان في البحرين ولا ندامة ليس ندما لوزارة العمل الصالح يجعل الانسان لا يندم في القبر ولا يندم في الاخرة ولا يندم في الدنيا بسبب الخير والوفادة على النبي صلى الله عليه وسلم. ومن لم يفل عليه في حياته فليفل عليه بقراءة حديثه قالوا انا نأتيك من شقة بعيدة اي سفرة بعيدة وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مضر في اي وقت اتوه اتوه في الشهر الحرام في شهر رجب والقتال يحرم في الاشهر الحرم لحكم من هذه الحكم ان المقاتل يتفرغ للتسجيل فيبقى اربعة اشهر لا يقاتل من اجل ان يهتم بالتزكية فنستفيد من هذا اهمية التزكية ومكانتها فهؤلاء متى جاءوا بالشهر الحرام؟ قالوا ولا نستطيع ان نأتيك الا في شهر حرام التحالف الغادر الذي حصل على بلادنا متى بدأ بالاشهر الحرم؟ دل على سوء عملهم ليظهر للعباد جميعا ان عملهم هو مخالف للدين ومناقض للتوحيد الدفع يجوز يا سيدي اما المفروض الطلب ففيه قولان للعلم الجمهور قالوا انه منسوخ والراجح عندي انه ليس منسوخ لهذا الطلب ممنوع في الاشهر الحرم فمرنا بامر نخبر به من وراءنا. طلبوا منه صلى الله عليه وسلم معلومات ينتفعون بها وينفعون. فهؤلاء مباشرة في اول يوم تعلم العلم صاروا يبثون سنته ليسأل الانسان نفسه كم علم من سنة النبي صلى الله عليه وسلم ندخل به الجنة تشوفون التعلم الحديث من اجل دخول الجنة اذا من فوائد الحديث دخول الجنة فامرهم باربع ما نهاهم عن اربع امرهم بالايمان بالله وحده الايمان بالله سبحانه وتعالى وباسمائه وبصفاته وحده قال هل تدرون ما الايمان وحده ومن ضمن ما يتعلق بمسائل الامام قضية الحاكمية وهي من المسائل المهمة التي فرط فيها الناس تفريطا كبيرا وربنا قال فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم. ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت. ويسلموا تسليما هل تدرون ما الايمان بالله وحده؟ قالوا الله ورسوله اعلم قال شهادة ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله طبعا على لا يأتي الانسان بما ينقضه بعض الناس يأتي بالشهادتين لكنه يصحح صنيع اليهود ويصحح صنيع النصارى ويكون في صف اليهودي والنصارى هذا اتى بما ينقض هذه الشهادة واقام الصلاة اي اقامتها بخشوعها وخضوعها وركوعها وواكها وهذه الصلاة هي الصلاة التي تنفع الانسان حينما يؤديها كما ارادها الله تعالى وايتاء الزكاة. وهو يقول قرن يقرن الصلاة والزكاة لان الدين مبني على الاخلاص لله والاحسان لعبيدهم فالسعادة كل السعي لمن اخلص لله واحسن لعبيد الله ولا يصلح للانسان يقول ان نخلص الطلاب وهو لا يحسن لعباد الله لا ولا يصلح انه يأتي الانسان يحسن لعباد الله ولا يخلص لله. كلاهما توامان لا ينفجر ولذلك قررنا كثيرا وهما افضل الاعمال الصلاة والزكاة وصوم رمضان اي صوم شهر رمضان وتعطوا الخمس من المغنم اي خمس الغنيمة يعطى للنبي صلى الله عليه وسلم وخمس الخمس للنبي صلى الله عليه وسلم واله ونهاهم عن نهاهم في اول الامر عن بعض الاسقي عن بعض الاواني لانها كانت تسرع في الاسكار ثم اباح لهم اي نوع من الاواني وحذره من المسجن من الشراب المسجن ونهاهم عن الدباء اللي هو ما يسمى بالدبية اللي هو السباح يوضع منه الاناء وقد ادركنا هذا وشاهدناه والحنتم وهجرار الخضرة المطلية بما يسد الخرق التي فيها والمزفت اللي هو المزفت بالزفت قال شعبة وربما قال النقير طبعا النقير له الجذع المنقول جذع ثم ينقر في وسطه ثم اذا يطلع ويتحول الى اناء يوضع فيه وربما قال المقير اي المطلي بالقار احنا نسميه الان الجير ويسمى بالزفت لما يكون مخففا قال احفظوه واخبروه من وراءكم ففيه من الفقه تبليغ العلم وتعليم المؤمن اهلف الايمان والفرائض هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعه باحسان الى يوم الدين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته