من حائل تقول ما حكم التسرع او السرعة في الصلاة؟ مع العلم بان الصلاة كاملة ولا ينقص منها شيء الواجب الطمأنينة والركود في الصلاة لقوله صلى الله عليه وسلم للمسيء في صلاته اذا قمت الى الصلاة فاسبغ الوضوء ثم اقرأ ما تيسر لك من القرآن وفي له صلاة ثم اقرأ بام القرآن وبما شاء الله ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا ثم ارفع حتى تطمئن جالسا حتى يطمئن ساجدا. ثم افعل ذلك في صلاة كلها ولما احل بهذا امره بالاعادة. لابد من الطمأنينة فاذا كانت مصليا مطمئنة والرجل مطمئن فلا بأس اذا اطمئن في الركوع والاعتدال بعد الركوع والسجود وبين السجدتين ولكن ما طول ولا هو مطمئن فلا بأس. لكن كون له يطمئن طمأنة واضحة جيدة في سجوده وركوعه وبين السجدتين وبعد بعد الرفع يكون ظاهرة واعتزال ظاهر وافي يكون اكمل واكمل يعني لا لا يستهل في هذا لان بعض الناس قد يعتبر فعله نقرا للصلاة. فاذا اطمئن طمأنينة تجعله غير ناقل للصلاة واضحة فلا بأس