زمان وانا لسه ما اقدر اظن في اولى ثانوي. وجدت كتاب رواية اسمها الحب يقول فيها صاحبها اليس الحب هو الذي حركك؟ خبيث؟ من الاخباث اللي بليت بهم ارض الاسلام. وغذاهم الانجليز واليهود والذين اشركوا فقال اليس الحب هو الذي حرك قلب النبي محمدا صلى الله عليه وسلم؟ الى زينب بنت جحش حينما رأى ساقها الدقيق تحت ثوبها الرقيق كما يرويه بعض المستشرقين هذا هذا اللفظ اللي في الرواية اللي اسمها الحب. يقول اليس الحب هو والذي حرك قلب النبي محمدا صلى الله عليه وسلم الى زينب بنت جحش حينما رأى ساقها الدقيق تحت ثوبها الرقيق كما قلت ايش هذا هذا معقول دخلني ادور على كتب التفسير واشوف وارجع لابني جليل الطبري واذا به ناقل القصة كما قال على المستشفى اليهودي. لقيت ابن جرير الطبري ناقل القصة وعالقصة انه راح وشافها ولقاها بتعجن وشاف ساقها واعجبته وقال سبحان مقلب القلوب وعلمت رجله القصة الخايبة الخربان كتبها ابن جرير في تفسيره. يقول وتكفي في نفسه وتتقي الله في حبه وتكفي في نفسك حب زينب. ما الله مبديه من حبها وتخشى الناس في حبها والله حق ان تخشاه. طب وان غفلت عن قوله وان غفلت عن قوله فلما قضى زيد منها وطرا. زوجناكها لكي لا على المؤمنين حرج في ازواج ادعيائهم اذا قضوا منهن. نفس التعليل الصحيح جاهز صريحا في كتاب الله عز وجل. ما نحتاج لتصريحات تلويحات ولا ولا اشارات ما دام النص الصريح في كتاب الله على ان نطلقها عشان يتزوجها رسول الله حتى يباح للانسان مستقبلا ان يتزوج تزوج امرأة ابنه المتبنى اذا طلقها ذاك الذي الذي كان قد تبناه هذه قصص مهمة عندي. لان المستشرقين يفرحون بها ويطيرون لها. ودهم باي بلوى تصيب الاسلام واهله ودهم يلحقون الشك باي شيء ولو جاءوا به من كل وجه